ملتقى الاعلاميين الثانى 12 الى 14 مايو 2009 قاعة الصداقة

* رشحنى للمشاركة فى هذا الملتقى الاعلامى القامة الاستاذ حسن عبد الوهاب مدير البرامج الاسبق فى تلفزيون السودان والملحق الاعلامى للسفارة السودانية المانيا حتى 1995 م ومدير جمعية الصلات الطيبة الخيرية ومقرها برلين حيث يقيم الاستاذ حسن عبد الوهاب .الاستاذ حسن عبد الوهاب حالت ظروف تجديد الاقامة من حضورة للملتقى وقد أبلغت كل الحضور بذلك .
* سافر معى للملتقى من الجالية السودانية الاخ عصام محمودمحمد سراج النور أمين خزينة الجالية
وقد سافرنا على نفقة الجالية (التذاكر ) . وبعد إنتهاء برنامج الملتقى قمنا بزيارة إدارة المغتربين بشأن إجراءات تخص الجالية السودانية وقد وجدنا معاملة طيبة من إدارة المغتربين على رأسهم الدكتور كرار التهامى وطاقمة الرائعيين لهم التحية وتحية خاصة لدفعتى العميد شرطة أحمد محمد الامين (ابو اللمين ) مدير جوازات المغتربين ونشكر له حفاوة الاستقبال وماقدمة فى حفل العشاء على شرف أبناء الدفعة فى المهجر والذين كانوا فى الاجازة أسامة عبد الوهاب والنور محمد النور وشخصى الضعيف.
* سافرنا بالخطوطالمصرية وتأخرت الطائرة لمدة 24 ساعة لسوء الاحوال الجوية .
*أستخرجنا البطاقات وأستلمنا (شنط رائعة ومذكرات عن الملتقى ) من فندق البحرين ولجنة الاستقبال بقيادة الرايع النشط معتصم ومجموعتة .
*سوف أبدأ الحديث عن الملتقى الذى بدأ بالثلاثاء 12 مايو غداً إن شاء الله

--------------------------------------------------------------------------------

قبل أن ادخل فى تفاصيل مادار فى ملتقى الاعلاميين الثانى للإعلاميين العاملين بالخارج رأيت أن أكتب هذه القصيدة عن الملتقى وقد كتبتها بالامس فى فندق (ميرتيم بون ) حيث بدأنا العمل الامنى لمؤتمر البيئة وتقلبات المناخ رقم 30 المنعقد فى بون من 1يونيو الى 12 منه ونحن نبدأ مبكرأ من أجل أمن الاجهزة التى يتم تركيبها قبل بداية المؤتمر.
القصيدة بعنوان ما أحلاها لقيا
جمعنا الملتقى......... الثانى للاعلام
من كل الدول...... نجوم كمان أعلام
على حب الوطن... ودعنا كل خصام
ولى حب الوطن... راميين يمين قدام
وندفر كل عميل.... ندفر تقول هدام
وما فينا الهوين...وما فينا من أقزام
ونحلم بى وطن.... آمن وفيهو سلام
وفى دارفور هناك تصبح ربوعة تمام
ونشرب من دوانكى ونشرب كمان جمام
والبطيخ حلا..... وطاعم أهو الشمام
وياعثمان كبر...... نديك ألف سلام
أكرمت الوفود.... ورفعت ليها تمام
خطابك ديمة ثابت ذى التقول ضرغام
يا ود البلد الليها.......... ديمه همام
عمّر لى ربوعه وأزرع كتير أقسام
ومصنع فى أمبرو وأخر هناك فى برام
نودع للحروب ..ونودع حكم إعدام
نودع للحروب .. ونودع حكم إعدام

المبدع ود المبارك
في البدء تجدني سعيد غاية السعادة بمشاركتك في هذه المنتدى بل فخور بعصاميتك التي فرضت على الأخرين احترام نبط الاعلام في شخصك المثالي وهذا انجاز وتفوق تحسد عليه حفظك الباري.
وحقيقة هنالك اشكاليات عديدة يعاني منها الاعلام السوداني ومن اهمها (مشكلة الانتماء - أصل العلاقة بين الاعلام والدولة) فهل خرج الملتقى الاعلامي وهو يضم في جنباتهي فطاحلة الاعلام العربي والاسلامي برؤية واضحة حول هذه الاشكالايات.
وان كان لي وجهة نظر اريد ان اعكسها الى سعادتكم حول تفاصيل حضوركم الملتقى التي سوف تتفضل مشكور بعكسها لنا، فوجهة نظري ان يكون السرد منصب على أسلوب ذكر الايجابيات والسلبيات التي صاحبت الملتقى وعدم السرد القصصي وان لا يقتصر ذلك على الملتقى فحسب بل على كل ما وقع في عينك من مشاهد وحقائق.
ولك مني التحية والاحترام

شكراً لك أخى ودالطيب الحاج وصراحه كنت شايل ألف هم من الكتابة عن الملتقى من أين أبدأ وأين أنتهى والحمد لله أختصرت لى المشوار وسوف أتحدث فى شكل نقاط عن السلبيات والايجابيات وأنطباعى الخاص عن الملتقى وغيرة فى السودان وعموماً انا مشغول هذه الايام ولكن هناك ثلاثة قصائد عن الملتقى يمكن أن تكون حكماً له أو عليه وسوف أحاول إنزالها خلال هذه الايام .

الاخ الوزير كمال عبداللطيف وزير الدولة برئاسة مجلس الوزراء كان الدنمو المحرك للملتقى ووجدناهو فى كل صغيرة وكبيرة ولم يبخل بأى وقت أو جهد ولذلك كتبت له هذه القصيدة من باب إعطاء كل ذى حق حقه :
أبدعت الخطاب.... وكملت روعة خصال
تنظيم جد هو رايع .. ما فيهو أصلو جدال
فى الجيلى المصافى كان فى مكانه رمال
والكل كان سعيد.. والروعة فى الترحال
لى الفاشر هناك.. لى مروى شفنا رجال
أبدعو فى العمل...... خلوها لينا مثال
وفى الفاشر يمين كان.... الكرم أرتال
وحانرجع نزورة ... لو طالت الآجال
ونفرح بالسلام ....... وتحقق الآمآل
ويا ود عبد اللطيف إسمك مع الابطال
ناس على عبداللطيف الحررو الاجيال
ناس على عبد اللطيف الحررو الاجيال

بعد أن حضرنا الى فندق البحرين لمقابلة لجنة الملتقى وبعد إستلام البطاقات أستلمنا أيضاً شنط جلدية رائعة وفى أحدى المقابلات وأوراق الملتقى سأل أحد الاخوان هل هذه الشنطة هى (تمكنا ) إشارة الى مصطلح كان متداولاً فى التسعينات ومن هذا السؤال كتبت هذه القصيدة بعنوان تمكنا رغم (هزليتها ) إلا أنها عالجت مواضيع هامه جداً وردت فى الملتقى الى القصيدة :
هدية وشنطة جد رايعة .............تمكنا
وماظن تمكنا ....... وزيرنا الشاب وجاملنا
ناس قالوا الملح مطلوب تكون الشوفة لى اهلنا
وناس ليهم سنين برة...... قالوا يمين تمحنّا
كبارى جديدة... شفناها وكم هاتف عليك رنا
عمارات شاهقه جد رايعة ومن الشوف تسمّرنا
سألنا وزيرنا عن البيت والبيتن بصوت عالى بدون صنّا
وردّ وقال هو بيت واحد وليهو سنين من البنا
سألنا رئيسنا عن( الشيخ ) وعن دارفور وعن عنا
قال الشيخ (يمين مابحل ) ولينا الحمله كم شنا
مرادو نروح نقع فى البير ويكون فى راسه يتمنا
قال لينا على عثمان أكتبو ما تشوفو العين ماتقول لى باكر إستنا
وأكتب إنت حر سودانى ... وتعال شوفنا دهر فنا
وأكتب كل أفكارك................ وبى أفكارك أثقلنا
وأهو السودانى أصلو أصيل ..... وبى سودانا آمنا

ضمن برتامج ملتقى الاعلاميين الثانى كان هناك شرح من شركة سكر كنانة عن ماضى وحاضر ومستقبل صناعة السكر فى السودان وقد كان الشرح والمكان برج الفاتح غاية فى الروعة جعلنى أكتب هذه القصيدة لشركة سكر كنانة وتقول :
سكرنا هو الرايع... الرايع كنانة
إنتاجو وافر عالى فى الجودة وتقانة
إنتاج يزيد ..... فى العام كفانة
كفو البعيد .... والقريب والكان معانه
عازمين نشيّد لى مصانع بى حِدانه
ونيلنا هو الابيض ... الابيض سقانه
قدمنا خطه وراها خطه بكل أمانه
بعدالسنين حانزيد نخلى الناس ورانه
إنتاجنا عالى سلاحنا أبيض ماهو دانه
إنتاجنا عالى سلاحنا أبيض ماهو دانه

03 pm موضوع الرسالة: الاستاذة منى أبوزيد والدكتور عبداللطيف البونى

--------------------------------------------------------------------------------

فى اليوم الثالث لملتقى الاعلاميين العاملين بالخارج الخميس14 مايو كانت ورقة قضايا الاعلام كانت مبتدرة النقاش الاستاذة منى أبوزيد وقدّم الورقة إستاذى فى المدرسة المتوسطة حسن عبداللطيف هارون (أبوعرفات )ويعمل حالياً فى جريدة الشرق القطرية وأحية وحرمة محاسن عبداللطيف الاعلامية والناشطة الاجتماعية . كانت ورقة النقاش التى قدمتها الاستاذة منى أبوزيد ساخنة وقاسية على الاعلامى والمثقف السودانى وقد ذكرت بصريح العبارة أن السودانى ضعيف فى تعريف نفسة ويكثر من آ آ آ آ آ فى حين أن فلاح مصرى أو عامل يستطيع أن يعطيك تعريف عن مصر أو عن نفسة فى (ثوانى )يحسده عليها دكتور فى الاعلام السودانى!!! وقد وجد هذا الرآى إنتقاد لاذع ومعارضة كبيرة من الحضوروإستنكاراً وتجمهر حولها عددأ كبيراً من الاعلاميين بعد إنتهاء النقاش للاحتجاج عن هذا الرآى والدفاع عن الشخصية السودانية ، وكنت من بين اللذين تجمعوا ولكن لم يكن غرضى مثل غرضهم فقد كنت أتفق معها كثيراً فى رآيها ولكن كنت بصدد تسليمها كرتى وكرت للدكتور عبداللطيف البونى وعندما وجدت فرصة وعرًفت نفسى وسلمتها الكرت وكرت د. البونى ذكرت لى أن دكتور البونى موجود فى القاعة وأشارت الى موقعة تقريباً وبالفعل ذهبت ووجدته يتحدث مع المهندس الطيب مصطفى وسلمت عليهم وعندما وجدت سانحة قلت للدكتور البونى : يا البونى أفرح وتانى أفرح هلالنا أصبح تيم قتالى وطوالى قال لى جنابو بشرى ؟ ماممكن وهاك يا سلام وطبعاً لم يسبق لنا الإلتقاء من قبل ولكن بيننا رسائل الإيميل والتى أرسل له أشعار الهلال وللامانة قام بنشر عدد مقدر منها فله منى الشكروياهو ده السودان وأهل السودان وكل المعرفة تعليقى على مواضيع الدكتور فى عمودة الرائع (حاطب ليل ) فى الرآى العام ، التحية مرة أخرى للاستاذة منى أبوزيد وللدكتور البونى وأتمنى أن ينبرى كهربائى سيارات كارب يصلح عطب الزجاج الاتوماتك لسيارتة المتعطل .

الرجوع الى المقدمة

حلقات مسلسلة سوف تكون ثلاثة إن شاء الله
طلب منى الاستاذ ياسر الطيب الحاج ومن خلال مشاركتى فى الملتقى الثانى للاعلاميين العاملين بالخارج أن أتحدث تحديداً فى هذا الشأن ورايت ومن واقع التجربة ورداً على طلب الاستاذ ياسر أدلو بدلوى ،صراحة ومن خلال مشاركتى لاحظت أن أعداداً كبيرة من هؤلاء الاعلاميين هم معارضين معارضة واضحة للانقاذ أو يكتبون آراء ومقالات وحقائق لاتعجب الانقاذ أو المؤتمر الوطنى ورغم قناعتى بتفسير هذة الظاهرة بالصحية لو لا فشل الطرفين الانقاذ فى تقديم نموذج تصالحى وطنى يسع الجميع دون حكر على التسميات القديمة (الاخوان الجبهة المؤتمر الوطنى ) والمعارضة فى تقديم نموذج يمييز بين ماهو مدمّر للوطن وبين ماهو مدمّر للانقاذ كنظام حكم !!! وفشل المعارضيين السياسين فى مشروع إسقاط الانقاذ أنعكس هذا الفشل على الاعلاميين وأصبح يحسب عليهم وليس لهم .
بعد ظهور مشروع أوكامبو والمحكمة الجنائية الدولية وقرارات توجية التهمة للرئيس السودانى كأول رئيس يكون فى سدة الحكم وتوجة له تهمة أعقبها أمر التوقيف فى 4 مارس المنصرم، أعلن الشعب السودانى من الداخل وبنسبة تصل الى 85% وبالخارج بنسبة تصل 70% وقوفهم مع رئيس الجمهورية وحصل الرئيس على خدمة ودعاية ماكان سوف يحصل عليها بملايين الدولارات وفشل مشروع أوكامبو الى حدٍ كبير . ويبدو لى أن هذ الملتقى وهذة الدعوة من جانب الحكومة هى رغبة للوقوف على الاحداث من الداخل وكذلك قراءة ما وراء السطور وما فى السطور خاصة سطور مابعد الملتقى عن موقف الاعلاميين من أوكامبو على الرغم أن الدوله لم تذكر ذلك تصريحاً أو تلميحاً .

* الدعوة الحكومية ممثله فى وزارة رئاسة مجلس الوزراء ووزير الدولة الهمام الاخ كمال عبداللطيف نجحوا كثيراً فى قيام هذا الملتقى بغض النظر عن المحصله النهائية ونسبة النجاح وعلى الاقل لم نسمع بعبارة (لم ينجح أحد ).
*الوزير كمال عبداللطيف أختار طريقة المرحوم عمر الحاج موسى وزير الاعلام فى عهد الرئيس الاسبق الراحل جعفر نميرى وهى خطابات فيها الظرافة والنكتة وخفة الدم وأذكر أن الطالب شرطة عزالدين عبد المحمود دفتنا فى كلية الشرطة كان يحفظ هذه الخطابات عن ظهر قلب وهذه ساعدتة مع عون الله أولاً فى الحصول على الدكتواه فى القانون الدولى . وكان الوزير يدخل مداعباتة لدرجة يصعب عليك التفريق بين ما هو رسمى وجاد وماهو للونسة والمداعبة (راجع خطابة لتقديم مساعد رئيس الجمهورية نافع على نافع اليوم الختامى )
*وبصراحة نجح الوزير بتقدير ممتاز فى إدارة دفة الملتقى سيما وأن الدولة قد وفرت له كل المطلوب و لو كان أى وزير أخر لكانت نسبة النجاح 70% والان النسبة تصل الى 90%
*الخطاب الحكومى مازال يراوح مكانة منذ توقيع نيفاشا بين الحكومةوالحركة خطاب لت وعجن وعك وتبادل إتهامات ) ليتة كان خطاباً كروياً مثل حال الهلال والمريخ لكنا وصلنا دور المجموعات السياسية (رغم وجود ومجهود الاجنبى الواضح فى جانب الرياضة ) فهل هذا يعنى أننا بحاجة الى مزيداً للفريقين فإذا كانت الحركه الشعبية تستعين بهم (مثل الامريكى روجر )
وأسمة قريب من مدرب المريخ السابق (الالمانى كروجر ) فما الذى يمنع المؤتمر الوطنى الاستعانة بالاجانب!!!! حتى لو كان الرجوع الى كوادر من المؤتمر الشعبى بعد إذن (الشيخ )
*الحركة الشعبية إذا أنفصل الجنوب أو بقى موحداً تحتاج الى 10 سنوات لدخول (السكة حديد السياسية فى السودان ) أمّا أن تكسب خبرة المؤتمر الوطنى أو أى حزب من أحزاب الشمال فهذا يحتاج الى عمر الاستقلال (هذا لو أعترفت أصلاً بالاستقلال ولم تحتفل بمجزرة توريت )
الحلقة القادمة تبدأ مع المؤتمر الصحفى لباقان أموم الذى (ودانا البحر والباقى نعرفوا فى الحلقة القادمة إذا مدّ الله فى الآجال )

الرسالة: ماذا قدّم السيد باقان أموم فى مؤتمرة الصحفى

--------------------------------------------------------------------------------

بعد عودتنا مرهقين من رحله الفاشر الممتعة كان هناك مؤتمر صحفى مع باقان أموم وكان ذلك فى الفندق الكبير (سابقاً) وصلنا الساعة الثامة وبدأ المؤتمر بشرح مطوّل من السيد باقان أموم لم يطرق فيه حتى لنقد المؤتمر الوطنى ولم يرد على تصريحات د. غازى صلاح الدين عن ال7مليار من أموال البترول ودخل فى جدل وفلسفة لاطائل ولافائدة إعلامية بل كان مؤتمرة (تمرين خفيف جداً ) فى وقت كان الجميع يتوقع مباراة حامية الوطيس كعادة باقان عندما يتناول الحديث عن الشريك ولكن يبدو لى أن باقان لايقدم مثل هذه التصريحات إلا لقناة الجزيرة وعلى الهواء مباشرة المهم وحسب ما توقعت وحتى الاسئلة لم تكن ساخنة وبالتالى لم تكن هناك أجوبة ساخنة أستطيع أطمنها هذا المقال [اختصار أستطيع أن أقول ودانا البحر وجينا عطشانين !!!!!!)
* أحزاب الوحدة الوطنية لم تسمح لنا الظروف أن نلتقى بهم ولكن من خلال ما قدمه لى أخى وزميلى عصام محمود وهو إتحادى جناح الشريف زين العابدين الهندى عليه الرحمة من خلال ما سمعتة منه ومن ما سمعته بنفسى من بعض القيادات لاحظت عدم إستعدادهم لخوض الانتخابات الشىء الذى يوحى لك أن كثيراً من الاحزاب فى إنتظار مفاجأت الانتخابات (ده إذا قامت !!).
*العمل الجاد المنظم لاحظناه فى موقعين الاول مصفاة الخرطوم فى الجيلى والثانى الشرح الذى قدمته شركة سكر كنانة عن ماضى وحاضر ومستقبل زراعة وصناعة السكر فى السودان وحقيقة عندما تشاهد هذه المشاريع تعتز بأنك سودانى وتأخذ ليك عرضة
*الامين العام لجهاز السودانيين العاملين بالخارج وطاقمة الاعلامى والادارى كانوا نجوم هذا الملتقى الاعلامى فكانوا شعلة من النشاط خاصة عندما قابلنا الدكتور كرار التهامى فى مكتبة وقدمنا له شرحاً عن عمل الجالية الماضى والحاضر والمستقبل وقد تجاوب معنا وقدم لنا ماهو مطلوب ووعدنا بدعم نشاطات الجالية ونحن فى الانتظار .

أشتركت قبل يومين فى منتدى الاعلاميين بالخارج ووجدتها فرصة لنقل المواضيع التى كتبتها عن الملتقى الثانى فى المنتدى .

» مشاركة بشرى مبارك فى الملتقى الثانى للاعلامين العاملين بالخارج 12الى 14 مايو الخرطوم قاعة الصداقة
» الرئيس أمام جماهير الجنوب فى قاعة الصداقة المروجون للحرب مرتزقة دولار
» من حكاياتنا مايو بمناسبة ثورة 25 مايو
» نعمة الصداقة
» تعارف الاعضاء