الليلة الشعرية بالامس بيرمنجهام

الليلة الشعرية بالامس بيرمنجهام

--------------------------------------------------------------------------------

بالامس أقام المركز الثقافى السودانى بيرمنجهام مهرجانة الثالث وأقام أحتفالاً رايعاً بالتعاون مع أتحاد الكتاب والادباء السودانيين وشارك الاستاذ والشاعر الفاتح حمدتو .
* بدأ الاحتفال بالقران الكريم الساعة السابعة مساءاً
* كلمة رئيس المركز عبدالكريم (كرومة )
*كلمة عرب الاحواز (معارضة أيرانية ) قدموا لنا فكرة على الاحوازالعربية وقدموا قصائد وشعارات بالعربية الفصحى وبالدراجة الاحوازية وكانت رايعة بحق وعلمهم يشبة علم الجزائر وكدنا أن نذهب لنبارك لهم الفوز لولا أن حضر أحدهم فى تربيزتنا وقدم لنا مجموعة من المجلات والقصاصات.
* قدمت قصيدة العيلفون المدينة التى يحبها النيل وصراحة هذه هى المرة الثالثة التى أشارك فيها فى بيرمنجهام ولم أكن أتصور أن لى شعبية بهذه الطريقة (ويادوب عرفت النجومية دى ساهله كيف !!!) ولكن صراحى ناس تربيزتى(بقيادة أزهرى ومحمد الحسن ودكتور حسن الحاج ودكتور معتصم وعبدالسلام والخال ) وهم مجموعتى التى تعرفت وتعاملت معهم فى بيرمنجهام من السودايين هم الذين بدأوا فى الصفقة والتشجيع قبل أن أبدأ حتى لفتو الناس أن الشخص القادم ( هيثم مصطفى وكلتشى الشعر !!!) ورغم أننى أحرزت ثلاثة أهداف صاروخية ونالت القصيدة الاستحسان . (ولكن يظل هدف كلتشى قائم الى يوم 14 إن شاء الله !!)
* بعد فراغى من القصيدة حضر إلى أحد الاخوان لا أعرفة وقال لى أنا من الشريك وطوالى قلت ليهو بتعرف صديق مختار والمرحوم العميد مصطفى مختار شقيقة الاكبر !! قال لى كيف ومصطفى الان فى الكرين ووضعوا تحسن مليون مره من وضعوا زمان فى الشرطة وتبادلنا ذكريات العيلفون الرايعة والاخ إسمو محمد سعد محمد من مدينة (بورتسموث ) ساعتين من بيرمنجهام.
* قدم بعد ذلك الشاعر الفاتح حمدتو فاصل رايع من أشعارة بالعربية الفصحى والدارجة السودانية وقبلها أعتذر عن حضور عبدالقادر الكتيابى وإسحق الحلنقى والسر أحمد قدور وأشاد بالحفاوة التى وجدها فى زيارتة الاخيرة قبل ثلاثة شهور وللاسف كنت فى نفس اليوم مسافر الى بون ولم أحضر الاحتفال .
* قدم نادر خضر فاصل رايع من الاغانى تجاوب معه الحضور بشكل رايع .
* لم أواصل من الارهاق بسبب النزله وكانت المطرة شغالة من الضهر حتى الساعة العاشرة مساءاً وقد غادرت فى ذلك الوقت وكان الطقس بارداً
* حاولت أن يشارك أبنائى إسراء وأحمد ولكنهم أعتذروا لكثره واجباتهم المدرسية