أسرة المرحوم محمد عبيدالله عمر ومجدى ذلك الشبل الذى إستأسد(حلقات مسلسة)

قدّم لى الاخ مجدى محمد عبيدالله أبن المرحوم محمد عبيدالله عمر المساعد الطبى السابق بشفخانة السقاى ومركز صحى السقاى قدم لى الدعوة عندما هاتفتة وأنا فى بون يوم الثلاثاء2 مارس 2010م وكان معه الاخ والصديق وإبن العم الاستاذ عماد محمد إدريس ووعدته بالدخول فى منتدى البركل عندما أعود الى بيرمنجهام إن شاء الله وأنا فى بون قررت أن أكتب قصه أسرة العم المرحوم محمد عبيدالله عمر من باب الوفاء لأهل العطاء وبدأت أكتب وأنا فى بون وقد أحترت من أين أبدأ وأين أنتهى خاصة إننى كثير الكتابة وأرخى العنان للقلم حتى يجترّ كل الذكريات الرائعة لهذه الاسرة الكريمة والتى أتت من كريمة والشامخة شموخ جبل البركل وشموخ كريمة ونخيل كريمة(من آل شايق الشوايقة ).
الاخ مجدى يصغرنى بكم عام ويكبرنى فى الاخاء والصفاء والنقاء والكرم والجود والتفانى فى العشرة والمودة وفى أغلى الصلات والصفات يحافظ على العشرة يجتهد بأن تعلو وتناطح جبل البركل علواً وقوة فأسال الله له وللاسرة الكبيرة والصغيرة كل التوفيق والسداد ودوام الصحة والعافية .
أسرة محمد عبيدالله عمر وهو المساعد الطبى والذى عمل قبل شفخانه السقاى نهاية الستينات وبداية السبعينات فى مواقع شتى منها السلاح الطبى وكان صاحب خبرة فى مجال الطب تفوق الطبيب العمومى الان الاسرة مكونه من حرمة الحاجة أمنه بابكر وأولادها وبناتها ومنهم مجدى ، تعرفنا على مجدى وكان من الموهوبين فى كرة القدم وتحصيله الدراسى ممتاز وكانت أسرته تجتهد أن يكون مجدى فى مصاف البارزين وقد كان وكان من الذين يحققون نتائج طيبه حتى فى السباحة وصيد السمك .
جمعتنا الكباشى المتوسطة وكان خلفنا بعام لتقدمة وتأخرنا نحن لعدم وجود المدارس الثانوية وعندما دخلنا الجيلى الثانوية والتى كانت حلم كل الطلبه فى ذلك الزمان ويدخلها أصحاب المجاميع الجامدة وكان مجدى ورانا طوالى وبعد الانتهاء من الثانوى العالى أخترت أنا كلية الشرطة وأختار مجدى أن يعمل محاسباً فى مكتب ضرائب بحرى وبعد التخرج أصبحت من زوار مجدى الدايمين فى مكتب ضرائب بحرى ويعرفنى زملاء مجدى من الجنسين فى كل المكاتب التى عمل فيها مجدى ومن هذا الموقع أحىّ كل زملاء مجدى من الجنسين ولا أريد أن أدخل فى الاسماء ربما أدخلنى الامر فى لوم ولكن أحّى أم عياله تلك زميلته الرائعة مثل روعته الاخت الفاضله نفيسة السعيد وأحىّ كل ودرملى وأحىّ وائل وآلاء وأتمنى لهم التوفيق والنجاح فى مسيرة الحياه الدراسية والاخت نفيسة تتفانى فى خدمتنا ولم يمر حضور لى فى إجازة من المانيا إلا وكنا ضيوفاً عندهم وبكرم يفوق الوصف فلهم منى الشكر ولدواعى التوثيق أرجو أن تسمحوا لى بكتابة القليل وأنا عارف نفيسة ربما قالت والله بالغت يابشرى نحنا سوينا شنو !!!! . أتوقف هنا حتى لاتقول نفيسة أم وائل بشرى ده عايز يكتب شنو وأنتظرينى والمتابعين ولا شك هم أكثر شغفاً لمواصلة السرد الى اللقاء ما بطوّل .

نواصل الحلقة الثانية بإذن الله :
*الاخ مجدى لعب من قبل فى فريق الثالثة بالكدرو وقبلها كان مجدى من أعمدة فريقى (أشبال البتلاب ) فى بداية السبعينات والذى كنت أدربة وأنا طالب بالكباشى المتوسطة وأشتهرت بإسم يانكو المدرب البرازيلى الذى تزامن وجوده مدرباً للفريق القومى ويظل يانكو أشهر مدرب ويظل فريقنا القومى الذى كان يدربة أعظم منتخب سودانى معاصر كان فيه قاقرين وكورى وفوزى المرضى وأحمد عدلان وعصبة وسليمان عبدالقادر وحمورى والنقر وكمال عبدالوهاب وشرف أحمد موسى وسانتو الكبير (أهلى مدنى والمريخ سابقاً ) وعزالدين الدحيش . وأذكر أننى كنت أعتمد فى الهجوم بعد عون الله على إمكانيات مجدى المهوله فى إحراز الاهداف كما أنه لاعب وسط وصانع ألعاب ممتاز وأذكر أن الاخ عباس فضل الله وفى جريده حائطية كنت أصدرها فى النادى كتب بعد مباراة تألق فيها مجدى بشكل لافت وكان حديث الناس كتب عباس (مجدى ذلك الشبل الذى رعيناهو حتى إستأسد ) ومن عنوان الاخ عباس فضل الله أستلهمت عنوان حلقاتى المسلسلة فالتحية للاخ عباس فضل الله كبير المحاسبين بوزارة المالية والذى جمعته وزارة المالية مع الاخ مجدى ومجدى فى الضرائب وعباس فى الوزارة فى الخرطوم . الاخ مجدى تعرض فى السبعينات وهو فى قمة تألقة الكروى الى كسر فى تمرين فى ميدان السقاى البتلاب ودائماً الكسور والاصابات تكون سبباً فى حرمان النجوم من مواصله المسيرة وأذكر أن أصابة مجدى بالكسر وكنا حضوراً قد (جهجهتنا ) ولو لا وجود الاخ عزالدين محمد عبد الله المساعد الطبى والذى تعامل مع الكسر بإحترافية رغم صدمة الحدث وتحرك مجدى العنيف بعد الكسر والذى أدى أن تكون هناك جروح مع الكسر وبحمد الله تشافى وعاد للميادين أكثر قوة &&&&&&وللقدر أصيب بكسر أخر أدى أن يقل العطاء حتى وأصبح يؤثر على مشيته ورغم كل ذلك لعب مجدى بالثالثة فى الكدرو(فلك أن تتخيل أن لم يصاب بكسر والله العظيم مجدى كان مؤهل أن يلعب فى الهلال أو درجة أولى على الاقل فى التحرير وقد دربته وأعرف إمكانياته ومنها أنه الوحيد الذى كان يجيد ضربات الرأس بصورة أكبر من عمرة ولكن تشىء الاقدار أن تحرم السقاى والبركل من نجم اليوم فى مستوى عمر بخيت لاعب الهلال فهل يا مجدى نقلت موهبتك للابن وائل حتى يشكّل مع الابن مقداد عصام محمد إدريس والحمد لله أن مقداد ما طلع لينا حارس مرمى زى أبوهو رغم أنو كان ثيردباك قوى لكن ظروف الدراسة والمزاج حاله حال أرباب حرمتنا من نجم كان له شأن لو سك الكرة ثيردباك وليس حارس مرمى لان فى حراسة المرمى أحسنو منو بدرى (شوبير فالتحية لهم جميعاً ).
فى الكدروأدى مباريات رايعة وقبلها كان نجم فريق البتلاب فى رابطة الجيلى وعندما ألتحق بالجيلى الثانوية ورغم تأثير الاصابة مارس نشاطة الكروى وشارك بفعالية وواصل مجدى مسيرته الكروية وأتذكر مباراة فى بداية الثمانينات بين السقاى البتلاب والباعوضة فى ميدان الباعوضة الخرصانى الصعب وقد تألق الثنائى أبراهيم حمد أبراهيم ومجدى محمد فى الوسط بصورة لافته واللافت للامر أنهم الاثين مصابين بكسور فى الارجل وقد أنتهت المباراة القوية والمحضورة بفوز الباعوضة 1.صفر أحرز الهدف النجم الفذ عبدالعظيم عباس من ركلة جزاء بذل فيها الحارس العملاق للبتلاب أحمد التهامى مجهوداً مقدراً ولكن النجم عبدالعظيم نقذها بقوها فى زواية صعبة التحية للنجمين ولكل من شارك فى تلك المباراة &&&&&&&والان أحمد التهامى هو مدرب حراس فريق الثالثة بالسقاى والجدير بالذكر أن المباراة أدارها النقيب الجنيد حسن الاحمر بلياقة عالية وأداء رايع خاصة أنه وقتها كان المشرف على الرياضة بالكلية الحربية السودانية وأحيّه الان وهو اللواء أركانحرب بالمعاش &&&&&& والان بعد هذا الفاصل الرياضى أترككم بالاستمتاع بالمباريات الافريقية للفرق السودانية الاربعة وكنا نعشم أن نتابع مبارة الخرطوم وبتروجيت بالسويس اليوم ولكن تأجلت الى يوم غد وأصبحت كل المباريات غداً الاحد وما عارف بقت زى العرس الجماعى ما تعرف تبارك لى منو وتخلى منو والمهم أتمنى أن نبارك لكل الفرق الفوز أو التعادل أو الهزيمة ما أكتر من 1. صفر يارب وبالتوفيق والى اللقاء وما بطوّل خليتكم عافية .

تسلم ياخال الله يديك العافية والله زكريات جميلة

يا خال بشري الليلة ( الجمعة ولا شنو) (دائما الجمعة ما فيها مسلسل )كنا منتظرين الحلقة الثالثة بشغف شديد لكن شكلنا حا ننتظر لي بكرة عموما انشاء الله مانع خير

--------------------------------------------------------------------------------

إستجابة لطلب الاخ دحدوح من منتدى السقاى ودحدوح هو محمد أحمد بابكر البتل والده أحمد بابكر متخصص مجدى فى تعكير مزاجة ومعرفة كيفية إثارته ودائماً ما يجعل أحمد يردد عبارته المشهورة (والله دة أكيد من الشايقى الفقرى دة وطبعاً مجدى بكل برود يرد على أحمد والجماعة ناس عصام وعبدالعظيم الهادى وعبدالسميع ميتين من الضحك !! ) وطبعاً أكيد دحدوح الان ميت من الضحك وياريت لو سلم وكلم لينا أبوهو ذلك الرايع أحمد بابكر وقول ليهو مباراة الرد كيف مع أفريكاسبورت العاجى المريخاب قالوا الهلال طاير فى عقر دارة !!) .
نعود لموضوعنا وصراحة كنت إبنى (دحدوح ) أريد أن أقدم الحلقات (جزو جزو ) مثلما كان عبدالله عبدالله قد قال لنا عندما (هبرنا كمية من الفواكة يحتفظ بها ويأكل لوحده )وقد أحضرها من دائرة المهدى والتى كان يدخلها بحكم عمل عمنا عبدالله عليه الرحمه مشرفاً على الجنينة وكل إنتاجها وعلى العموم الليلة أنزل ليكم جزو من الحلقات والمتبقى ما كتير .
أنتقلت أسرة المرحوم محمد عبيدالله عمر من السقاى البتلاب الى السقاى السروراب بعد قيام مركز صحى السقاى فى بداية الثمانينات ولكن كان مجدى يشكل حضوراً دائماً بالبتلاب التمارين والوست الكارب فى النادى أو صالون الوالد المبارك إدريس أو فى مناسبات السقاى البتلاب كلها أفراحها وأتراحها سمايات وشايات وأيضاً الذهاب مع الشله الكاربة للعيلفون أو رحلات النية والتى دايماً مايكون مجدى الدينمو المحرك لها وصاحب المهام الصعبة والناجحة دايماً رغم إنتقادات أحمد بابكر والتى يقابلها مجدى بكل برود ويقلب فيها السحر على الساحر !! وبعد أن يطمئن على أن أحمد البتل أقتنع بفكرتة وحجتة يفرك مجدى أيدو ويقول جيب سفة !!.
أذكر أن الاخ مجدى شاركنى زيارة رائعة قمنا بها الى كردقيلى ضواحى حنتوب مدنى فى العام 1986م بسيارتى الكوريلا الزرقاء خ أ 9906 موديل 83 والتى كانت معروفة وقتها فى خط الجيلى وكنت الرحله لزيارة أسرة النقيب شرطة فتح الرحمن عبدالقادر الامام أبوعاقلة
الاحمر ومعنا الاخ النقيب حيدر عبدالحى وكنا زملاء فى جوازات مطار الخرطوم وكانت معنا زوجة خال الاخ فتح الرحمن محجوب كرودى والتى أصبحت فيما بعد نسيبته وحبوبة عيالة وهى أم زوجته فالتحية لهم جميعاً وكانت رحله رائعة وممتعة رغم أرهاق السفر الى مدنى وطريق الدقداق والذى هممت منه على الكوريلا والتى كانت لاتعرف إلا الزلط من السقاى الى مطار الخرطوم . التحية لكل الذين ورد ذكرهم وأتمنى أن ألتقى بهم فى مقبل الايام وفى نهاية هذه الحلقة سلام سلام سلام وخليتكم عافية

تسلم الخال الحنون بشري علي هذه الزكريات الجميلة والتي لم نعشها حقيقة علي ارض الواقع ولكن تذوقناها واحسسنا بها بفضل الاسلوب الكتابي الرائع وانشاء الحلقات الجاية تكون بتحمل الكثير من الزكريات الجميلة وبالمناسبة الموقع اتغير من جناين النية الي سد الكنجرذلك المشروع الذي افاد كل الذين يسكنون من حوله والذي اصبح واحة في المنطقة ويقصدة الناس من قريب وبعيد للرحلات وفي النهاية الوالد بسلم عليك هو ومجدي محمد عبيد الله وقالو ليك انت شجع افريكا اسبورت عشان نحن نغلب - زي قصة الدورة الكنت مشجع فيها الفريق الزاير للسقاي وكنتو متغدين في بيت ناس مجدي وكان لاعب فيها المامون ومعتصم وباقي الشلة ...... وشلت ليك صفيحة وسوط من النيمة بتاعتكم عشان تشجع الفريق الزاير لكن اتت الرياح بما لا تشتهي السفن والسقاي غلبت الفريق الزاير والشلة قامو سيروك انت وبدل السوط كان لي التشجيع شلتو وضربت بيهو التازي .........

اسمي مجهجهني طوالي من ايام الاساس مرورا بالثانوي الي الان ناس كتار بقولو لي اسمك طويل لكن ما بتلحق سيد الاسم (ود الجميل) (محمد احمد ) وابوي اسمو (احمد بابكر) والله يقدرني علي حمل راية ود الجميل ولو جزء من صفاتة والذي يشهد لة اهل القرية بالكثير ومن القصص قالو كان مسافر بورتسودان وخالتي الشفة جابت ليها بنية وقامو الجماعة سموها شيرين علي اسم ممثلة في الفترة ديك لمن وصل جاء علي البنية وشالها باعتبارها الحفيدة الاولي وقال ليهم سموها منو؟ قالوا ليهو سمموها (شيرين) قال ليهم شيرين !!!!! ومشي جاب ليهو خروف ضبحو امام الحضور وسماها (النعمة) علي حبوبتا من ابوها .......

لك الشكر أخى دحدوح وأنت ما مقصّر فى هذا البوست وأقول لك أن القصه أتذكرها والفربق ليس زاير ولكن من فرق السقاى السروراب فى الدورة التى كانت تضم فرق مختلفة من القريتين مشكلة من لاعبين هنا وهناك وكنت مراهن على الفريق الاخر من السقاى لفشل دفاع فريق التازى الذى كان فيه معتصم مضوى ومامون والاتنين جزارين والبلنتات مضمونه ولكنهم ولقدر يسيرنى فيهو التازى (لوحدها جنت على نفسها براقش زى مابقول المثل أو شلاقة ساكت )ولكن معتصم ومامون لعبوا مباراة العمر ولم يتركوا أى مهاجم من الفريق الاخر أن يحرز هدف وفازوا واحد صفر وفاز التازى والمامون ومعتصم بسيرتى وأنقلب السحر على الساحر وكانت أيام حلوه وما أظنها تتكرر بس أحسن نجتر ذكرياتها قبل أن نغادر هذه الدنيا الفانية وتحياتى لكل من ورد ذكرهم !!! أمّا بخصوص تشجيع أفريكاسبورت حتى يفوز الهلال فهذا مستحيل طبعاً لاننى لم أستطع تشجيع الغزالة تشاد وأنا رافع شعار فى كل المنتديات الرياضية نشجع كل فرق السودان أفريقياً وأبعدونا من العصبية لذلك إذا أستطاع الهلال الفوز دون تشجيعى أبرك وأخير وأكان غادر على الاقل من بدرى قبل أن يمرضنا مرضه مازيمبى!!!

الاخ والابن دحدوح بخصوص ما ورد من قصه المرحوم محمد أحمد ودالجميل نتنرحم على روحة ونقول اللهم أغفر له وأرحمه وأجعل الجنه مثواه فقد كان جميل الروح كريم الطباع له من الحكم طويل الباع وفى الحقيقة هذه القصة وأنا فى رحلتى الاخيرة الى بون كان لدى وقت فراغ لتعطل الكمبوتر فى بون فكتبت هذه القصه بإخراج (من صفحتين ) وكنت بصدد أن أتحدث مع عبدالسميع وكل مره صالح يوم الجمعة يقول لى أنا ما فى البيت كنت أريد أن آخذ الاذن من خالك عبدالسميع لكى يشاور أهل الشأن عبدالرحمن والشفة لكى يسمحوا لى بالنشر ولكن !! أنت صاحب الجلد والرأس كتبت القصه لا أقول لك أكثر من أنك سبقتى وفزت وفى الجايات سوف أكون أسرع وطبهاً خالك (ما أصبح متخصص فى القصص ) والله القصة أعمل لى فيها رتوش تخلى سيده زاتو يعرفة بالشبة بس وعلى العموم سوف أقرأ لكم من دفترى عند حضورى الاجازة فأرجو أن تذكرنى الحدث .

» كبار المتاوقين مجدى محمد عبيدالله وعماد محمد إدريس
» رحبوا معى بالاخ الشايقى البتلابى والسرورابى مجدى محمد عبيدالله عمر
» اول مشاركة لى بمنتدى البركل بدعوة من الاخ مجدى محمد عبيدالله
» مبروك لوائل مجدى محمد عبيدالله وائل نفيسة السعيد
» لم أتمكن من دخول منتدى أبن السقاى الذى أنشأة مزمل محمد صديق