لا اظن انها خصوبه في خيالي بل هي سيرياليه الزمن العجيب عندما اعبر بزكريات الماضي ويأخذني حنين اليها في تلك المحبوبه السقاي حينها لم تختار لنفسها موقع بين المدن دفنت سيرتها كي تقتات وتأمن عيشها ، بينما اختارت جارتها الاحامده العراء ودهاليز ذالك لخلاء المتعاظم برماله ،،،عربه متهالكه
احلام صغيره سازجه لا تدع لهاالهموم مجالا لكي تكبر ،،، الغادون صباحا بركبهم تجاه الغابه (غابه حمد امامهم قطعانهم ، كنا حينهااطفالا نقف علي كتفتي الخور للننسج قولا لاستقبال ذاك القطيع البقر والحميرجن البقر والحميرجن البقر والحميرجن،ودعباس وبله راعي العلق نقضي يومنا مرح حيث كنا لانعلم من يقف وراء ذالك المرح الاباء الكادحون الامهات الكادحات وراء العيش ،كنا نفرح عندم يتم ارسالنا لدكان عبدالرحيم ، عبدالرحيم دكان التهامي لاادري كيف كان الوضع بل كان هناك شيخا يفترش عنقريب بينه وبين الارض سنتمترات سلواه ذاك الراديو القديم الذي يبث عبرالاثير موسيقي اهي لكاشف ام من لااعلم ، معقوبه بعـــــــالم الرياضه....نواصل