موضوع للنقاش ما هى العلاقة بين مسرحية تاجر البندقية المشهورة وبين حكومة البندقية فى السودان وغيره

موضوع للنقاش ما هى العلاقة بين مسرحية تاجر البندقية المشهورة وبين حكومة البندقية فى السودان وغيره ولنبدأ بالجارة الشقيقة مصر !!!!

تاجر البندقية
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

تاجر البندقية هي إحدى المسرحيات الأشهر[بحاجة لمصدر] للكاتب الإنجليزي ويليام شكسبير، وقد حظيت بدراسة مستمرة من النقاد العالميين، ومعاداة من قبل التوجه الرسمي لليهود بسبب شخصية حول( تاجر شاب من إيطاليا) يدعى أنطونيو، ينتظر مراكبه لتأتي إليه بمال، لكنه يحتاج للمال من أجل صديقه بسانيو الذي يحبه كثيراً لأن بسانيو يريد أن يتزوج. و في المسرحية خيوط أخرى تتحدث عن عداء المسيحيين لليهود، وعن الحب والثروة، والعزلة، والرغبة في الانتقام.
أنتجت هذه المسرحية مرات كثيرة، وكان آخر إنتاج لها فيلم تاجر البندقية من بطولة آل باتشينو.

السؤال للنقاش ما هى العلاقة بين مسرحية أو قصة أو رواية تاجر البندقية وبين حكومة البندقية ( الانقلابات العسكرية ولنبدأ بالسودان كمثال حى وواقع معاصر على الاقل مستمر 25 سنة !!) وندلف على جيراننا المصرين !!!!.

وأبدأ بنظام المختصر المفيد وأقول القاسم المشترك بين الاثنين هو ( حب المال ، وظلم عباد الله وإستغلالهم الاستغلال البشع ، وجمع المال لفئات محددة بطريقة التمكين وغيرها ، وظلم عباد الله والذين نهى الله عن ظلمهم وتوعّد الظالمين بأشد العذاب فى الدنيا والاخرة ) ونواصل إن شاء الله وأخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين .

الوكالة الدولية توافق على إنشاء 9 مشاريع نووية بالسودان لتوليد الكهرباء
الأربعاء 12-02-2014 12:01 | كتب: أ.ش.أ

الرئيس السودانى عمر البشير. تصوير : المصري اليوم

أعلنت الوكالة الدولية للطاقة الذرية موافقتها لدعم تنفيذ مشاريع السودان النووية المتفق عليها والمحددة بـ9 مشاريع من بينها المفاعل النووي البحثي.

وشدد فريق الوكالة الدولية الزائر للخرطوم، وفقًا لصحيفة «الرأي العام» الصادرة بالخرطوم، الأربعاء، على ضرورة تطوير الجهاز الرقابي قبل الدخول في المجال، لضمان سلامة وأمن المنشأة لتفادي الحوادث وأخطارها.

وتعهدت وزير العلوم والاتصالات بالسودان، الدكتورة تهاني عبد الله، بتمكين الجهاز الرقابي للأنشطة الإشعاعية وأدوات الوقاية لأجل استراتيجية قائمة على التوازن والعلاقة المرنة بين السلامة والأمان واحتياطات الوقاية الإشعاعية وأمن المصادر.

وأعلنت الوزيرة السودانية خلال لقائها بوفد الوكالة الدولية للطاقة الذرية إن الأيام المقبلة ستشهد تنشيط وتفعيل تنفيذ مشاريع التعاون المشترك التي تضم 9 برامج تعاون فني مع الوكالة الدولية.

من جانبه، أوضح مدير هيئة الطاقة الذرية السودانية، الدكتور محمد صديق عبد الله، إن زيارة وفد الوكالة الدولية جاءت بهدف الوقوف على استعدادات وزارة الكهرباء بخصوص إنشاء مفاعل نووي لتوليد الكهرباء.

أقروا الفاتحة على مستقبل السودان البعيد .. كما قرأتموها على مستقبله القريب ..
لم تكتفي هذه الحكومة المدمرة بتدمير حاضر السودان ومستقبله القريب ، بل تصر على ترك بصماتها المزرية لآلاف السنين ..
فالطاقة النووية ليست لعب عيال ولا ساحة أنصاف متعلمين .. وزي ما بيقولوا ناس دارفور : "مي حار ما لعب قعونج" .. إذا كانت أمريكا ذاقت الأمرين من الحوادث النووية واليابان قصتها معروفة وألمانيا قررت تفكيك كل المفاعلات النووية لديها قبل 2020 .. ومن ينسى كارثة تشرنوبل التي كانت بسبب الجهل والإهمال أكثر منها لأسباب فنية .. فكيف يكون حالنا نحن أسياد الجهل والإهمال والإستخفاف بكل شئ؟؟
نحن إدارة النفايات المنزلية ما قادرين عليها .. بل فشلت فيها الحكومة فشل ذريع ، فكيف ندير نفايات ذرية ؟؟
يا خوانا نحن بنتكلم عن نفايات ذرية .. نفايات مشعة مش نفايات بشرية ؟؟ دا لو ما انفجر فينا مفاعل مثلما حدث بشرنوبل !

لك الله يا سودان !! ويا ويلنا من سؤال الأجيال القادمة عما تركته لهم أجيال الحاضر سوى القنابل الزمنية ..
بلد لديه أنهار .. وعدد كبير من السدود المكتملة والمخططة وكلها بغرض توليد الكهرباء .. ولدينا كهرباء رخيصة من اثيوبيا .. بل نستطيع توليد الكهرباء في قنوات الري بالجزيرة وقنوات سد مروي بما يكفي الجزيرة ويخرجها من الشبكة العامة ..
كما أن العالم كله يتجه إلى الطاقات الجديدة والمتجددة مثل الطاقة الشمسية التي لدينا منها ما يكفي العالم كله ..
ماذا نريد بالطاقة النووية؟؟
هل في الأمر مشروع تجاري لبعض المتنفذين ؟؟
هل تريد الدول المتقدمة التي تنوي تفكيك مفاعلاتها بيعها لنا؟؟ فتضرب عصفورين: اكتساب المال والتخلص من أجهزة ومعدات ومنشآت تعتبر نفايات مشعة بعد تفكيكها وتتطلب قوانينهم التخلص منها بطريقة آمنة ومكلفة جداً ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
يا للحزن والإنقباض والإحساس بالعجز الذي تملكني منذ قرأت هذا الخبر !!
اللهم إن أردت بقومي فتنة فاقبضني إليك لا فاتن ولا مفتون ..
__________________

كلّما أحسنت نيّتك .. أحسن الله حالك
وكلّما تمنيت الخير لغيرك.. جاءك الخير من حيث لا تحتسب ..

رأيت أن أضيف لمقال الاخ ود مقالى ( السمين ) عدد من المسادير تصب فى نفس الموضوع .
أخى ود مقالى كنت قد فتحت موضوع بعنوان موضوع للنقاش عن العلاقة بين مسرحية تاجر البندقية المعروفة لوليم شكسبير وبين حكومات البندقية تحديداً فى السودان والتى ما زالت جاثمة على صدورنا ووجدت مقالك مناسب للموضوع ووضعة بعد أن أبديت رأيى فى الموضوع ،والموضوع منشور فى الفيس بوك وقد كتبت أننى نقلت مقالك دون أن أستشيرك ولكنك سوف توافق من دون شك وهذا للعلم لكى ترد وأكيد بالعلم والموافقة وبارك الله فيك والان الى المسادير والتى كتبتها وأنا فى طريقى لصلاة الجمعة فى مسجد أمانة معاذ بيرمنجهام وراكب فى البص فى الطابق الثانى والمطرة صابة والبرد شديد والهواء يلفح !!! وقلت :

ما عايزين كهارب بالطاقة لو ذرّية
وما عايزين عقارب لى جيلنا والذُرّية
عندنا مووية راقدة وارضنا المرويّة
ما بندورة طاقة ... تهلكنا فى عصّريّة

********************
الدرب الصعب الدرب الصعب بالله ما تمشوهو
واسمعو ( ود مقالى ) فى سودانو ما تعزوهو
زولاً جد خبيير شوفو العلم والعمل قيسوهو
دكتور فى العلوم ( بروف كمان ) بالله ما تنسوهو

**********************
حذرنا ...... حذرنا وبخاف من الله من الضيعة
ما تمشو .... ما تمشو بعيد خسرانه طب البيعة
ما يغُشوكم ... يغُشوكم يقولو الطاقة طاقة مريعة
تخرب للبلاد ... تخرب للبلاد تخليها صحراء صقيعة