موضوع عن الخشوع فى الصلاة ومسدار من بشرى مبارك

أريدو الجعلي : هو في صلاتو وشايل عصاتو

--------------------------------------------------------------------------------

قالوا عن الجعلي
(هو في صلاتو وشايل عصاتو)
الكلام دا بِصِّحْ ؟؟؟

يا اخوانا الزول مننا ... عَلَوَّلْ ما إسمع الآذان يتوضأ ويتوجه على المسجد للصلاة .

دحين سعلنا روحنا ماشين للصلاة دي شن بنسو فيها ؟؟؟
قالو في ناس بصلو جماعة في العشا
الإمام سها وسلم بعد الركعة التالتة
واحد قالّو سبحان الله صلاتك مي تامة
الجماعة الباقيين كلهن سارحين ومهودين قالولو هازول الصلاة تامة
بس في اتنين تلاتة كدي قالو صاح الصلاة ناقصة
أها الإمام سعل الزول القالّو صلاتك مي تامة .
كيف عرفت الصلاة مي تامة ؟؟؟
الراجل قالّو والله آسيدنا أنا كت ساعة ما أدخل في الصلاة افقد الغنم اللتراوحن جَت واطلق البهم لي أماتو ، وأحلب اللبن ، وأصرر البتدورلها صرار . وهسع قبال ما أتم الحليب إت سلمت .

الإنسان عندما يسعى للصلاة ويتوجه إلى الله بالعبادة ، تتنازعه أفكار متعددة فيحاول أن يطردها ليحل محلها استحضار عظمة وروعة مناجاته . وأن هذا العمل الذي يتحمله المصلي لطرد الأفكار التي تتنازعه يحتاج إلى قوة ما وصبر ورهبة من الله ،
وهو ما يسمى بالخشوع .
والقرآن رتب على الخشوع في الصلاة الفلاح في الدنيا والآخرة .
دحين آ اولاد أعمي ديروا بالكن علي الصلاة وأخشعوا فيها وأطردوا الوساوس عشان ما تبقالكن تعب ساكت .
وما تنسوني الله إرضى عليكن من صالح الدعوات
ودعتكن الله

يا الداخل فى الصلاة خلى خشوعك خشوعك عالى
وخليك من صُرار وخليك من حليب أو من كلام الوالى
ما تسرح فى غمنك تابع لى إمامك فى قرايتو ووالى
لو نسى فى أو سهى صحح ليهو غلطو لانك إنت التالى
يغفر ليك ربك ويقبل ليك حمدك وتفوز بالجنان بالجنان طوالى