مشكورين كاتب القصة وناقلها شدانى العنوان شديد لانو اسم الموضوع يزكرنى بحادثة بنفس العنوان حدثت فى موقف الجيلى القديم ايام بصات ابو رجيلة زمن طويل فات عليها وشهوده الاخوان نزار محمد صديق محمد عبدالوهاب القاضى التجانى النورانى وشخصى وعدد كبير جدا من ابناء السقاى والتمانيات والجيلى يعنى لمة كبيرة جدا من اهل المنطقة لذلك قلت الجاب العيلفون لموقف الجيلى شنو لقيتو داك تيس مسمى ساهى بتيس الجيلى لكن تيسنا بطل الفصة كان ماسمو تيس الجيلى لكن وقع فى فخع التسمية وعلى يد بنت كان كل الموقف مركز معاها لجمالها الفارط المهم ارجو ان يدخل الاخ نزار لروايتها لانو طول من المشاركة وكان مصرين تعرفو القصة انا بكتبها وبدون تحفظ رايكم شنو لكم الود كله