منتديات ابناء السقاى
يا ضيفنا لو زرتنا لوجدتنا نحن الضيوف وانت صاحب المنزل اهالي السقاي يرحبون بكل زائر ويسعدنا تسجيلك معنا (إدارة المنتدى)
منتديات ابناء السقاى
يا ضيفنا لو زرتنا لوجدتنا نحن الضيوف وانت صاحب المنزل اهالي السقاي يرحبون بكل زائر ويسعدنا تسجيلك معنا (إدارة المنتدى)
منتديات ابناء السقاى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


المنتدى الجامع لأبناء السقاى الكبرى
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 رداً على الاخ العقيد شرطة معاش مصطفى عبد الحميد الصادق بالفيس بوك

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
بشرى مبارك




عدد المساهمات : 7557
تاريخ التسجيل : 19/02/2009
العمر : 64
الموقع : أقيم فى بيريطانيا مدينة بيرمنجهام

رداً على الاخ العقيد شرطة معاش مصطفى عبد الحميد الصادق بالفيس بوك Empty
مُساهمةموضوع: رداً على الاخ العقيد شرطة معاش مصطفى عبد الحميد الصادق بالفيس بوك   رداً على الاخ العقيد شرطة معاش مصطفى عبد الحميد الصادق بالفيس بوك I_icon_minitimeالأربعاء 11 ديسمبر - 5:54



بشرى مبارك مبارك إدريس شكراً الاخ مصطفى عبدالحميد الصادق من الدفعة 55 على هذه المعلومات القيمة الخاصه بك والعامة عن الشرطة وبعض منسويبها ، لاشك أن قانون الشرطة الذى يحكمنا (فى الخدمة وخارجها فيما يتعلق بالحقوق المعاشية ) تجد أن فيه نصوص أساسية تتعلق بحق رئيس الجمهورية أو وزير الدفاع بضم قوات الشرطة الى قوات الشعب المسلحة فى حالة الطوارىء ، إذا بدأنا فى جرد حساب حكم السودان من الاستقلال وحتى الان نجده عسكرى (جيش ) بنسبة تصل الى 90 % تقريباً 58 عاماً بعد إستقلال السودان حكم فيها أخواننا من الجيش 47 عاماً ومعروف عدم الود والتهميش الواضح لقدرات ومكانة الشرطة عند رصفائنا أخوان السلاح بقوات الشعب المسلحة !!!أفرز هذه الواقع وضعاً مريراً للشرطة وقادتها بعد كل إنقلاب وربما كان الوضع فى فترة الرئيس جعفر نميرى أرحم بسبب وجود قادة من الشرطة فى جهاز أمن الدولة والذى كان مهيمناً على الوضع كله مع الجيش !! أما نظام الانقاذ والذى آتى بالاسلاميين ومن (تأسلموا بعد الانقاذ ) فكان فتحاً جديداً بدأ بشكوفات الصالح العام والتى لم تنتهى من قيام الانقاذ الى قيام الساعة !!! أفرز هذه الواقع حالة من الاستياء داخل الشرطة ومن المرارات والتجاوزات فى الترقيات والسفارات والتنقلات والصالح العام والهروب !!! فكرثت حالات الهروب منها الهروب الداخلى ومنها الخارجى فأنا شخصياً من أوائل من (هربت ) من دفعتى الى المانيا وبصراحة لم تكن وجتهى المانيا فإنما كانت الى الولايات المتحدة ولكن كان القدر والنصيب المانيا والتى قدمت لنا الكثير وقررت وزوجتى البقاء فيها والحمد لله !! وعلى الرغم من أننى على المستوى الشخصى والاسرى والقبلى والخدمى لأهلى ما كنت أحتاج أن أغادر الى خارج السودان لأن أهلى وعشريتى من الداخل والخارج وخاصه المغتربين منهم أكفونى وبعون الله أولاً أكفونى مؤونه الاعتماد على الشرطة لوحدها فى مقابلة منصرفات الحياة فأقاربى وأصدقاء والدى عليه رحمة الله ( آل البلوله ) لهم منى كل الود والتقدير وأترحم على من فارق الحياة منهم أسكوننى فى شقة فى عمارة تخصهم فى كوبر جوار القسم الذى أعمل فيه بإيجار مناسب دون أن أدفع أى مقدم أو مؤخر والحمد لله ، وكان أهلى لا يرغبون فى مغادرتى فكنت ذارعهم فى تقديم الخدمات لهم وكتابة المذكرات بل والذهاب معهم والتحركات وحتى لو لم أنجز لهم عملاً على الاقل لا يخرج من أتانى فى أمر (كارهاً لذلك اليوم الذى جعله يدخل مكتبى أو يطلبنى فى خدمة ) وبحمد الله ظلت هذه الميزه والتى يعود فضلها لله أولاً وللشرطة والزملاء فيها من بداخل الخدمة أو بخارجها ، أرجع لموضوعنا بعد أن فصلت موضوعى الشخصى أرجع لموضوعنا العام ( وهو الشرطة والصالح العام ) نظام الانقاذ أتى بسيف الصالح العام بكل ما يحمله من ظلم لكل القطاعات خاصه النظامية (الجيش السودانى ) بغرض عدم تكرار الانقلابات وحتى عندما ظهرت كان العلاج بالاعدام (28 ضابط فى رمضان ) عليهم الرحمة والمغفرة الاعدام الذى تم للزملاء بالقوات المسلحة تم مثله بالإلوف فى كشوفات الصالح العام للشرطة والتى لم يراعى فيها العدل والمنطق بل كانت على حساب شرفاء الشرطة والمخلصين ولمن كانت الشرطة تجرى فى دماؤهم ، أدى هذا الواقع الظالم الى حالات من الحيطة والحذر والشكوك بين الضباط وظهرت (الولاءات المؤقتة للإنقاذ من أجل البقاء ولقمة العيش ) وعلى ما أعتقد أستمرت الى يومنا هذا وظهر أهل التحزب بإسم الاسلام الحقيقين والذين كانوا فى مواقع (محسوبة على الشرطة ) ولكنهم أصبحوا أصحاب القرار حتى وصلوا الى أعلى الرتب وقد كانوا أضعف العناصر دون أن يتمترسوا بالولاء الانقاذى والذى أنقذهم من خروجهم الحقيقى خارج الشرطة غير مأسوف عليهم ( لآنهم كانوا كمساعد الياى العمرو ما ببقى ياى حسب ما تعلمنا من التعلمجية فى كلية الشرطة ) لقد قام مدراء عموم الشرطة من لدن قيام الانقاذ وحتى هذه اللحظة بنحر الشرطة من الوريد للوريد فكيف يأتى مدير عام يوافق على فصل أكثر من 30 ضابط من دفعة متخرجة لم يمضى على عملهم سنة فى الخدمة ( حاله ضباط الدفعة 59 ) ولو قدّم مدير كلية الشرطة فى ذلك العام وهو الذى أوصى بتخريجهم بعد قضاء عامين وكان هو مشرفاً عليهم وقد أحرزوا نتائج بشهادته تفوق نتائج عشر دفعات قبلهم بما فيها دفعة كاتب هذا الرد بل تصل حتى الدفعة 44 تقريباً ،ولو قدّم إستقالته فور صدور هذه القرار لربما تغيير الحال ( أو لا ) !!!!!ولكن كان الزملاء والتأريخ والشرطة سوف يحفظ له هذا الصنييع ويظل فى لسان الجمييع (يذكرونه بالخير والمواقف الصلبة ) ولكن توالت قرارات الصالح العام بل إتهام الزملاء لبعضهم البعض والزج بهم فى بيوت الاشباح ( حالة الاخ النقيب فيصل عثمان والذى لاقى من الظلم ما لم يلاقيه أى ضباط شرطة مر على تأريخ الشرطة القديم والحديث ، نسأل الله أن يرد غربته وحقوقة كامله ، رغم أنه كتب وقال أنه يعفو ويصفح بارك الله فيه ) ، الاخوان الكرام الانقاذ شغلتنا فى أنفسنا لكى يطول لها البقاء فى الحكم بأى وسيله وما زالت تواصل فى هذه المسلسل ودونك إختيار وزير الداخلية !! فعندما أرسل لى الزميل والصديق الاخ عصام أحمد الشيخ الازرق الدفعة 55 من المانيا ميونيخ رسالة يفيد فيها أن وزير الداخلية سوف يكون الفريق محجوب حسن سعد فرحت رغم أننى تذكرت ( موقفة فى تمرير تحطى الدفعة الرسالية الدفعة 60 لعدد ثلاثة دفعات أوأكثر ) إلا أننى تذكرت له مواقف أخرى ربما تتوازن مع موضع الموافقة على التخطى وثانيا قلت أنه من (حوش الشرطة فلن يظلمها ولن يسلمها إن شاء الله ) فإذا بالتغيير يأتى بغييره من الامن وهو ملكى والمدير العام للشرطة ملكى فبالله قولو لى حاينصلح حال الشرطة كييييييف ؟؟؟ (متى يستقيم الظل والعود أعوج !!!) أنا شخصياً أستغرب للإنقاذ التى أتت بعبدالباسط سبدرات الشيوعى المعروف وزيراً للعدل ردحاً من الزمان (وهو مؤهل لذلك ) ولا تأتى بالفريق شرطة بروف عباس أبوشامة وزيراً للداخلية ولا بالمشير كما يحلو لى أن أناديه فى سودانيز أون لاين وغيرها من المنتديات وهو اللواء شرطة معاش عمر على حسن ولا باللواء شرطة دكتور سر الختم عثمان إدريس وزيراً للداخلية ولا بالفريق عثمان الشفيع ولا بالفريق عبدالله حسن سالم كل هؤلاء وغيرهم كُثر من قادة الشرطة كان أحرى وأولى وأفيد للإنقاذ أن تأتى بهؤلاء فى وزارة الداخلية وتضمن بإذن الله رضاء الشرطة والشارع وتحقيق الامن بفضل التجاوب الذى كان سوف يحدث بين الوزير ومدير عام الشرطة وباقى الادارات من الفرقاء واللواءات ، ولكن لم يحدث هذا وأنتظرنا ويبدو لى أن إنتظارنا سوف يطول إن لم يكون لنا عملاً واضحاً إذا أردنا أن نعييد للشرطة وللوطن هيبته ،فيا سيادة الرئيس عمر حسن أحمد البشير تذكر أنك تحمل إسم أعدل العمرين عمر بن الخطاب الخليفة الثانى رضى الله عنه والذى قال ( أخطأ عمر وأصابت إمراه ) وعمر بن عبدالعزيز خامس الخلفاء الراشدين وأكثرهم عدلاً وأنت سيدى الرئيس بينكم وبين العدل بعد المشرقين والرسول صلى الله عليه وسلم يقول أعمار أمتى بين الستين والسبعين !! فهل تراجعت وراجعت وعدلت قبل فوات الاوان ، أتمنى ذلك ، ولى عودة فالحديث طويل ومثير عن مظالم الشرطة والتى هى جزء من مظام السودان الذى تقطعت أوصاله وتفرقت رجاله وكثر دجاله وأخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين ومن بيرمنجهام سلام .

بشرى مبارك مبارك إدريس
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://mubark59@hotmail.com
 
رداً على الاخ العقيد شرطة معاش مصطفى عبد الحميد الصادق بالفيس بوك
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  الاخ المستشار المقدم شرطة معاش عباس محمد فضل المولى وقروب الدفعة 46 بالفيس بوك
» مع العقيد شرطة معاش جمال عبدالباسط فى القلوب المتفحمة
» مع العقيد شرطة معاش جمال عبدالباسط وقتيل بيت العذابة
» نواصل مع العقيد شرطة معاش جمال عبدالباسط فى بلاغ البيت المكسون
» أسأل عن صديقى أولنا فى الدخول لكلية الشرطة العقيد شرطة معاش فضل التوم أبراهيم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات ابناء السقاى :: المنتدى العام :: المنتدى العام-
انتقل الى: