الشاعر أبو مازن والعيلفون جنه عدن

جنة عدن
يا عاشق الترحــــــــــــال أعـــياك الزمن
وبلـيت من شـــر إلى شــــر أســـــــــــن
تجـــري ورا جــمع الفلــــــوس فتمتهن
ونســـــيت أنك مــن بني جـــــــــنة عدن
كم زرت كم شــــــــاهدت أكـثر من مدن
لكن قلـبي دائما يهفو إلى جـــــــــنة عــدن
يا عيلفون صباي وأحلامي وحبي والشجن
يا من ملئت ســماحة وثقافة شـــعرا وفـــن
يا من عبرتي على مدى التأريخ أشتات المحن
أسالوا التأريخ عنها عن عراقتها وعن وعن
من واجه الدفــتردار غيرك يا أغـلى وطـــن
ما زال قلبي يخفق عاشقا جنة عدن جنة عدن

إبنك البار محمد مضوي خوجلي
الخميس 10 / سبتمبر / 2009

--------------------------------------------------------------------------------

إستجابة لطلب الاخ أبي مازن للمواصله فى قصيدة العيلفون جنه عدن أواصل وأقول :

أجبنا دعوة خلنا .. خايفين هى شوقة يبلنا
لو كنا نكتب كل يوم ما ظن حروفنا تملنا
لو قلنا سافرنا وبعدنا نرجع نكون فى محلنا
وما بحلنا غير جلسه فى جنه عدن ولعلنا
نلقى الطيور كل الطيور الهاجرت حا تدلنا
للمدرسة للخلوة واللوح البنكتب جُلنا
المريخ والموردة والهلال وداك الوفاق
وإتحادنا عريق كمان وجمله من أحسن سياق
من أعرق الاقوام هم مابعرفو أصلو النفاق
لو قلت تحسب فى الكرم تحسب تفوت الواق واق
لو قلت فى حفظ الحقوق ديل همّ ضامنن السباق
لو قلت تحسب للعلم فى الهندسة وفى الادب أهل المساق