كثير مانضع الخطط ونهيء الاسباب ولكن تبقي مشيئه الله هي الاقدر ,ونحمدالله ان منا علينا بشباب يرجي منهم بناء صروح علميه وفكريه وماديه ,الا وهم شباب قريتنا السقاي.وانني علي علم اليقين ان هناك اناس حادبون علي مصلحه تلك القريه كحدبهم علي مصلحه انفسهم.وهنالا اريد ان ازكي احدا علي الله.
وعبر ذلكم الموقع الذي سهل لنا كيف ان نتواصل برغم الفوارق الجغرافيه.اود ان اطل عليكم بمقترح واتمني ان يري النورفي قريتنا القاي. الا وهي الاهتمام بشريحه اليافعين من كلا الجنسين تلك الفئه التي لايستهان بها ربما بنظر اليها البعض بانها فئه مستهلكه او مشاغبهاوهامشيه ولكن بعد كل هذا يجب ان لا ننسي ان تلك الفئه تتمتع بمهارات وطاقات ابداعيه يجب ان ترشد .وهنا اهيب بدور شباب القريه ان يهتمو بتلك الشريحه الهامه ويجب ان ىكون هناك اتصال مع بع المنظمات التي تهتم بذات الشأن مثل اليونسكوـاليونسيف معارجاء الدعم اللوجستيlogisic support .مثل طلب اجهزه حاسب .اقامه مكتبه .دورات في الحاسوب با لتعاقد مع احدي المعاهد ؟وهنا اؤكد انه سيبقي النجاح مرهونا بمواصله الجهد الحثيث مع تلك المنظمات والقطاعالحكومي.
واقول ان الانطلاقه الفليه لنهوض با لقريه اجتماعيا وثفافيا وعلميا هو رنن الاهتمام بشريحه اليافعين.
والله ول التوفيق
الطيب عثمان دفع الله حامد.