حواء السقاى هى كل المجتمع

اسعدنى مرورك كثير نعم هن غير مشحودات ولكن هنالك من يقف حجر عثرة امامهن واحسب انهم نجحوا فى تسبيط هممهن وانا مصر على ترك الامر لهن لاننى اعتقد انهن خير من يقود وخير من يفكر ولنا شواهد منهن ومن ينكر ذلك فهو من الذين لايقدرون عملهن

شكرا استاذنا ياسين على المرور وشكرا على الاشادة بالمراة بالسقاى وهى تستاهل والله تستاهل لانو اى فرد عمل فى مجال العمل الاجتماعى يعرف عن قرب دورها الذى تؤديه ويعى حجمه واقول لكم وانا شاهد على ذلك لولا نساء السقاى لماكان التامين الصحى وصيانة المركز الصحى كذلك صيانة المدارس والقائمة تطول .
رجاء استاذنا ياسين ارجو عمل لقاء مع الوالدة بثينة الصادق وافسحوا لها المجال للحديث عن تجربتها فى العمل الاجتماعى فى السقاى منذ ستينات القرن الماضى وسوف تقتنعوا بافكارهم التى تكسرت على ايدى اناس اعبرهم دون اعتزار جهلة ولو كان عملهم استمر لكانت السقاى الان درة ونموزج لكل القرى فى السودان قدر الله وقدرنا ان تولى امر القرية فى فترة ما من الزمن من لايعرف العمل ومن ينطلق من اجندة شخصية وله مااربه
رجاءا اجرو هذا اللقاء واشركونا فى وضع اسئلة الحوار وجوزيتم خيرا

العربى شكرا على المرور لكن عملتو شنو فى اجراء هذا الحوا او هذه المقابلة نريد شى عملى طوالى الناس تشيد وتؤيد من غير عمل ارجو ان تبداوا فى الاشياء التى لاتحتاج لدعم مادى يعنى مثل هذه اللقاءات بكون لها مردودها الايجابى واكيد من خلالها ستتولد خطط وطرق عمل واخترحنا لقاء مع كل فى مجال تخصصه واتمنى بل ارجو التركيز باجراء الحوار مع الوالدة بثينة لانها رائدة فى هذا المجال وصاحبة تجربة عظيمة جدا لذا سوف تطلعوا من الحوار بالكثير المفيد للعمل الاجتماعى وللمراة فى السقاى

جزاك الله اخى احمد الف خير على انصافك لحواء السقاى واحسب انك اصبت فى كل ماذهبت اليه وحقيقى كثيرات بجانب الاستاذة الفاضلة والتى لها فضل كثير فى العمل الاجتماعى فى السقاى بثينة الصادق كثيرات قدمن وكل فى مجالهن منهم سعدية على الحاج زوجة المرحوم النصيح القاضى ومنهم العاجبة التى جاء على يديها الكثيرين من ابناء القرية ومنهم كل المعلمات ومنهم فاطمة احمد على التى تقدم فى صمت هولاء على سبيل المثال ولاننسى صديقات المدارس ونؤيد موضوع حوار مع الوالدة الاستاذة بثينة الصادق ونتمنى من احد الاخوان بالرياض للذهاب اليها فى منزلها العامر واجراء الحوار ونفتح له بوست كامل كل يطرح اسئلته نتمنى ان تسرعوا فى هذا الامر ودمتم