منتديات ابناء السقاى
يا ضيفنا لو زرتنا لوجدتنا نحن الضيوف وانت صاحب المنزل اهالي السقاي يرحبون بكل زائر ويسعدنا تسجيلك معنا (إدارة المنتدى)
منتديات ابناء السقاى
يا ضيفنا لو زرتنا لوجدتنا نحن الضيوف وانت صاحب المنزل اهالي السقاي يرحبون بكل زائر ويسعدنا تسجيلك معنا (إدارة المنتدى)
منتديات ابناء السقاى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


المنتدى الجامع لأبناء السقاى الكبرى
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 نبذه عن بعض الفنانيين السودانيين نقلاً من الفيس بوك

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
بشرى مبارك




عدد المساهمات : 7557
تاريخ التسجيل : 19/02/2009
العمر : 64
الموقع : أقيم فى بيريطانيا مدينة بيرمنجهام

نبذه عن بعض الفنانيين السودانيين نقلاً من الفيس بوك Empty
مُساهمةموضوع: نبذه عن بعض الفنانيين السودانيين نقلاً من الفيس بوك   نبذه عن بعض الفنانيين السودانيين نقلاً من الفيس بوك I_icon_minitimeالأحد 18 سبتمبر - 17:10

نبذة تعريفية عن بعض الفنانين السودانين.
والبدايه مع نبذه عن الفنان الراحل هاشم مرغني
1950 أم درمان
في هذا العام إستيقظ العالم علي ميلاد أحد أروع فناني الكلمه السودانيه
هاشم ميرغني
تخرج الفنان هاشم من كلية الهندسه المعماريه بجامعة الخرطوم أواخر السبعينات
وكان مقدراً له أن يترك أرض الوطن ويهاجر منها إلي الدوحه في العام 1980 وعمل بها في مجال الهندسه المعماريه حتي وافته المنيه يوم
6 / 6 / 2006 الساعه الواحده فجراً
وترك الفنان هاشم أسره مكونه من زوجه وثلاث بنات وولد ،،،،
دخل الفنان هاشم مجال الفن بأغنيته الشهيره " غيب وتعال "
ولاقت هذه الأغنيه صداً واسعاً عند المستمعين
وتوالت أعماله الجميله بعد ذلك وكانت أغنية "حان الزفاف "
جواز سفره نحو النجوميه
عُرف الراحل هاشم في الشارع السوداني ب " فنان الشواكيش "
وذلك لأن معظم أغانيه تناولت قصص الحب الحزينه
والجرح الذي لا يندمل
وفي زمنه الرهيف إذا عاني شخص من قصة حب لم تكتمل يلقبوه
ب هاشم
تغني هاشم ميرغني الفنان بأكثر من { 300 } أغنيه معظمها من كلماته والحانه ومن أجمل ما تغني به هاشم
( غيب وتعال ،أسبوع تمام ، حان الزفاف ، هسه خايف ، عشان أهلك ، إنتي ما مشتاقه ، قسمه ، فرض الحبيب ، إيقاع حزين ، سهري كله ، تسألني ليه ، القلب المعذب ، كنوز الدنيا ، مات الهنا ، قولة سلام ،
ما تصدقيهم ، إنتي وأنا ، ما خلاص ، قلبي ماله اليوم ، ضل ضفايرك ، و ، و ، و ، و ، و ، و ، و
" إن من لم يستمع ل هاشم ميرغني عليه أن يتحسس قلبه ، لأن لصوته دقه ودقات
هي من دقات قلوب العاشقين الكبار "
((( إنني لا أسمعه بأذني فقط بل بقلبي وبجميع حواسي )))
--- رحمك الله يا هاشم --
over a year ago.Rana
العملاق محمد وردي

نبذة تعريفية عن الأستاذ محمد وردي :

أستاذ وفنان وسياسي بارع. لا يزال يعطي ويقدم للسودان فناً سامياً نفاخر به كل الأمم العربية والافريقية. بدأ رحلته الفنية مدرساً، ونال لقب فنان افريقيا الأول عاش مع زملائه الشعراء اسماعيل حسن وعمر الطيب الدوش ومحجوب شريف وصلاح أحمد إبراهيم، والجيلي عبدالمنعم وعلي عبدالقيّوم. فكانت الروائع وكان الإبداع الحقيقي، إنه الدكتور محمد عثمان وردي الذي يقول إنه ابن هذا الشعب السوداني ينتمي إليه ويغني له في أفراحه وأتراحه ويشاركه في جميع مواجعه وكل الظروف التي مرت به مرت عليه، فوردي جزء من هذا الشعب.
كان ميلاد وردي في 19 يوليو 1932م بمركز وادي حلفا عمودية صواردة وهذه هي نفس السنة التي توفي فيها الفنان السوداني خليل فرح والفنانان أبناء عمومة ومن قرية واحدة.

ودرس وردي المراحل الأولية في عبري والوسطى في وادي حلفا ثم التحق بمعهد التربية بشندي حيث تخرج معلماً وعمل بمدارس حلفا وشندي وعطبرة والخرطوم وكانت مدرسة الديوم الشرقية بالخرطوم آخر مدرسة عمل فيها وردي معلماً قبل تقديم استقالته من التدريس في عام 1959م. وعن ذلك يقول وردي «التدريس كان بالنسبة لي الرغبة الثانية بعد الغناء ولكن إذا خيرت بين التدريس والغناء لفضلت الغناء وإذا خيرت بين التدريس وأي عمل آخر لفضلت التدريس واعتقد أن الفن يعتبر أيضاً تدريساً». خاصة وأن موهبة الغناء موروثة في كل الأسرة فوالدة وردي واخوانها وأولاد عمومتها كلهم كانوا معروفين بالغناء.

وحول أولى تجاربه مع الإذاعة يقول وردي: «عندما ظهر برنامج (في ربوع السودان) وقتها كنت في كورس بشندي وبعد انتهاء الكورس قررت الذهاب للخرطوم لتسجيل بعض الأغاني بالرطانة وكان ذلك في عام 1957 وأذكر عندما دخلت الإذاعة كان ذلك يوماً من أيام شهر رمضان والتقيت بكبار المذيعين مثل متولي عيد والخانجي وخاطر وعلي شمو وحلمي إبراهيم وأبو عاقلة يوسف فكل هؤلاء شهدوا الاختبار الذي أجري لي فغنيت أربع ساعات وعندما فرغت سألوني لماذا تود التسجيل لربوع السودان؟ ولماذا لا تبقى في الخرطوم؟ فأجبتهم بأنني معلم ولا يمكن أن انتقل من مركز عملي فردوا علي قائلين هذه بسيطة فإن محمد نور الدين قريبك وهو وزير الحكومات المحلية ويمكنه نقلك إلى أي منطقة. فأخبروه بأن هناك موهبة فنية ونود أن تحل له المشكلة فطلب أوراقي وخلال أسبوع التقى حسن نجيلة مسؤول التعليم بالخرطوم وقال له نود مدرسة لهذا المعلم فرد عليه لا توجد حانة شاغرة بالمدارس فإذا أردت أن ننقله للاقاليم يمكن لكن ليس لدينا مدرسة هنا. فرد عليه محمد نور الدين قائلاً بسيطة يا حسن افتح له مدرسة جديدة وفعلا فتح لي فصل سنة أولى جديد بمدرسة الديوم الشرقية والتي عملت بها لمدة عامين ومن ثم استقلت من التعليم».

وعن أول مبلغ تقاضاه من الغناء يقول وردي كان 15 جنيهاً وكانت أول حفلة أغني فيها بدار الحزب الوطني الاتحادي بالسجانة،

وعن لقائه بالشاعر اسماعيل حسن يقول وردي ان اللقاء باسماعيل حسن كان صدفة فكان كل واحد يبحث عن الآخر عندما جئت الإذاعة اختاروا لي اسماعيل حسن كشاعر وخليل أحمد كملحن فالتقينا الثلاثة فقدم لي اسماعيل حسن ثلاث أغنيات «يا طير يا طائر» و«سلام منك انا آه» و«الليلة يا سمرة» ولحنها خليل أحمد وهذه كانت بداية اللقاء. واسماعيل حسن ليس بالشاعر السهل وكانت لي معه تجربة جميلة استمرت لسنوات طويلة فكل ما كتبه اسماعيل في أغان كان ناجحاً وهو رجل غزير ورومانسي ويمكن أن تعطيه الفكرة فقط وتجده فجأة تقمصك ويلبس مشاعرك أكثر منك بمعنى إذا تحدثت معه عن قصة حب لك تجده أحب محبوبتك أكثر منك مما يجعله يعيش التجربة وجدانياً ليخرج لنا درراً.

واسماعيل حسن كان رومانسياً وعندما ظهر شعراء الواقع عمر الطيب الدوش ومحجوب شريف وصلاح أحمد إبراهيم والجيلي عبدالمنعم عندما ظهر أولئك حاول اسماعيل أن يقلدهم فعندما كتب الدوش «بناديها» حاول اسماعيل ان يجاريه ولكنها لم تشبه اسماعيل ومن هنا اختلفنا واستمرت القطيعة بيننا حتى أواخر الستينات حتي عام 1973 والتقينا بعد ذلك في أغنية «أسفاي» ولكن رغم القطيعة لم تنقطع علاقتنا الاجتماعية والأسرية».

وعن أغنية «بناديها» والرائع عمر الدوش وحكاية الضل الوقف ما زاد وفك الشفرة والرمزية، يقول وردي لوقمت بفك الشفرة تصبح غير رمزية لكن أقول ان زمنها كان لابد من الرمز في هجمات الرئيس السابق جعفر محمد نميري ضد القوى التقدمية كلها بينما جاء باسمهم إلى السلطة، ولجأ الشعراء المتمكنون آنذاك للشعر الرمزي.

وعن رأيه في الأغنية السودانية في الوقت الراهن يقول وردي «إن الذوق لم يتراجع ولكن تراجع الفن بمعنى أن الفن كان يسير في خط تصاعدي ولكن في عقد العشر السنوات الأخيرة هبط هبوطاً كبيرا غير مسنود حتى بالخلفية التي كانت موجودة بمعنى أن هناك غناء طائرا في الهواء ولا يوجد تواصل أجيال وليس له قيمة وفي رأيي أن هناك عوامل كثيرة تدخلت منها العوامل الاقتصادية بمعنى أنه إذا كان هناك مناسبة فرح يستعين أهل المناسبة بأربعة فنانين بقيمة الفنان الكبير ليظلوا يتغنون لهم طوال الليل، كما أصبحت شركات الإنتاج واحدة من عوامل هبوط الفن حيث تجد المنتج أصله جزار أو صاحب محل «صاعود» ولا علاقة له أصلاً بالفن فشركات الانتاج هذه تشتري ساقط الكلم واللحن واصبحت تحل حوجة بعض الفنانين للمال بشراء غناء بعض الفنانين مثلاً غناء محمد احمد عوض ليعطوه لمحمود عبدالعزيز ويشترون غناء البلابل ليعطوه لجمال فرفور يعني عملية كمقايضة الترمس والتمباك وهذا سقوط وهذه من الاسباب التي جعلت الذوق العام يتراجع لكن مع مجيء الديمقراطية وحرية النقد والكلمة والسلام والاستقرار فأنا اتوقع ازدهار الفن من جديد»

over a year ago.Rana
سل سامر السودان عن كروانه وأساله من هو عبقري زمانه
ينبيك أن الكابلى بفنه بلغ الذرى وسما على أقرانه
من علم الأجيال أن المرتقى صعب وأصعب منه حجز مكانه
سل كل من نظم القصيد وصاغه عن شاعر السودان عن فنانه
عن شاعر ينشئ وينشر نظمه فإذا بنات الشعر طوع بنانه
عن ساحر سلب العقول وقارها فكأنما هاروت تحت لسانه
يستنطق الوتر الأغن كأنما مزمار داؤد صدى ألحانه
يضفى على اللحن البديع حلاوة قد صاغها الفنان من وجدانه
ويضيف للمعنى البليغ عذوبه تشفى فؤاد الصب من أشجانه
فيزيل هم القلب من أعماقه ويزيح دمع العين من أجفانه
ويشارك المغبون فى آهاته ويشاطر المكلوم فى أحزانه


عبد الكريم عبد العزيز محمد الكابلي شاعر وملحن ومطرب وباحث في التراث الشعبي السوداني. ظهرت موهبته الصوتية الغنائية وهو بالمرحلة الدراسية المتوسطة بمسقط رأسه مدينة (الثغر) بورت سودان. وجاء على لسان أستاذه ضرار صالح ضرار بأنه أثناء أداء التلاميذ للأناشيد المدرسية كان يسمع صوتا نديا لأحد التلاميذ من خلفه وعندما يلتفت ليتحقق من مصدر الصوت يتوقف صاحب الصوت عن الغناء إلى أن تمكن من إلقاء القبض على ذلك الصوت الرخيم فأضافه إلى مجموعة الأناشيد. كان الصوت للكابلي. وفي تلك الفترة أجاد الكابلي العزف على آلة (الصفّارة) وهي من آلات النفخ البسيطة وقد أهلته إجادته للعزف عليها أن أصبح فقرة لازمة في كل منشط تقوم به المدرسة. وفي السنة الأخيرة من تلك المرحلة تعلم العزف على آلة العود. ثم التحق بكلية التجارة الثانوية الصغرى بأم درمان وواصل العزف والغناء مقلدا لكبار أهل الطرب والغناء في ذلك الوقت. كان يغني لزملائه وأصدقائه فقط. وبعد تخرجه إلتحق بالمصلحة القضائية في وظيفة كتابية وواصل العزف والغناء للأصدقاء حتى تمكن من وضع الكلمات والألحان لأغنيته الأولى وهي بعنوان (يا زاهية) وقد أهداها للفنان القدير عبد العزيز محمد داؤود الذي تغنى بها.
لقد اتصل غناء الكابلي للجماهير بزيارة الزعيم الراحل جمال عبد الناصر للسودان في العام 1960 م عندما وضع الكابلي الألحان لقصيدة الشاعر السوداني تاج السر الحسن (أنشودة لآسيا وأفريقيا) وهي تمجيد لظهور حركة عدم الإنحياز ومؤتمر (باندونق) بأندونيسيا. وفي نفس العام جاءت أولى محاضراته عن الغناء الشعبي السوداني بمدرسة المؤتمر الثانوية العليا.
مع مطلع الستينات من القرن العشرين بدأت زيارات الكابلي إلى البلاد العربية والأوروبية وغيرها كما تواصلت محاضراته في دور العلم والمعاهد والمنتديات الثقافية داخل وخارج السودان في أمور الثقافة والتراث الشعبي السوداني هذا إلى جانب تأليفه للشعر العربي فصيحه ودارجه ووضع الألحان لأشعاره وأشعار الآخرين.
خاطب الكابلي في غنائه العديد من جوانب الحياة التي تتصل في خصوصيتها بالسودان وفي عموميتها بالمباديء الإنسانية الخيرة. غنى لأهمية نهضة المرأة وللأطفال الذين يقتلون في مناطق عديدة من هذا العالم وغنى لمناوأة الحروب وأسلحة الدمار ولمواجهة نفاق السياسة وسماسرتها كما غنى لأهمية الحفاظ على البيئة وكان وما زال الغالب على غنائه الغناء للحب والجمال. ولم يقف النشاط الابداعى للكابلى عند الشعر والغناء إذ شارك بالعديد من الإطروحات المكتوبة بالمؤتمرات الندوات الفنية الثقافية باللغنين العربية والانجليزية الى جانب المقالات ذوات المواضيع المتنوعة والتى يتم نشرها بالصحف من وقت لآخر.
ويرى الكابلى ان الفنون الخيرة على إختلاف ألوانها هى الروافد الفاعلة المؤثرة التى تثرى وجدان الثقافة. أما الثقافة التى يعترف بها الكابلى فهى الناتج الأخلاقى للمعرفة وبالضرورة , وما عدا ذلك علم ومعرفة ودراية وفهم ودراسة تقصر جميعها عن المدلول الإنطباعى للثقافة وهو التشذيب والتهذيب . وفى شهر مايو من العام 2002 منحت جامعة نيالا بأقليم دارفور الفنان عبد الكريم الكابلى درجة الدكتوراة الفخرية فى ألآداب
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://mubark59@hotmail.com
 
نبذه عن بعض الفنانيين السودانيين نقلاً من الفيس بوك
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» نقلاً من الفيس بوك ومقال رائع فتابعوه !!!
» كلام طيب من أخ جزائرى فى حق السودانيين نقلاً من الرآى العام
» نقلاً من منتدى ودبهاى د. غازى صلاح الدين السودانيين كسلانين ويحبون النسنسه!!!
» نبذه عن الجمعية السودانية للتعليم والخدمات الاستشارية برمنجهام
» مع الاخ القمندان الفاتح المقبول الدفعة 45 من الفيس بوك

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات ابناء السقاى :: منتديات المدائح والاغانى السودانيه-
انتقل الى: