بشرى مبارك
عدد المساهمات : 7557
تاريخ التسجيل : 19/02/2009
العمر : 64
الموقع : أقيم فى بيريطانيا مدينة بيرمنجهام
 |  موضوع: صلاح التوم من الله الى رئيس تحرير جريدة الظنون !!بل رأسك وزأرجى الراجييييك  الجمعة 19 نوفمبر - 14:55 | |
|
الى رئيس صحيفة ظنون ... شيل شيلتك وارجى الراجيك!! عدد المشاهدات: 9661
مقالات ذات صلة
عملاً من الدول العربية كافة تتنافس على جائــــــزة الطيب صالح التى تنظمها شركة زين
• أعلن مجلس أمناء جائزة الطيب صالح للكتابة المبدعة، والتي تنظمها شركة زين-السودان- أن عدد الأعمال المشارك بها في التنافس على
الموسيقار انس العاقب : عبر مجلس المصنفات الادبية ابدنا مليون شريط كاسيت قرصنة الكاسيت استحوذت علي حقوق المبدعين والشركات دون وجه حق
• كتب: شايقي
حول حديثه حول تعديات مايسمي بالقراصنة التي عانت من اعتداءاتها الشركات الفنية المنتجة لشرائط الكاسيت وال CD افاد الموسيقار
نشرت: 08/09/2010 - 07:41 عدد رقم 6840
• صلاح التوم من الله ـ مدير برامج قناة قوون
عنوان مقالي السابق «السخرية والكوميديا» من افكاري وليس لاي احد آخر .
فكرة المقال القائمة على ان هناك فرقاً بين السخرية السيئة في المفهوم الديني والكوميديا ذات الأهداف الجيدة في الفن .. هذه من افكاري وليس لاحد آخر ويمكنني ان اسجلها في الملكية الفكرية ... ما جاء في ذلك المقال ولأول مرة يكتب والنابع من ملاحظة ذكية وجديدة .. ان اللغة الانجليزية تفرق بوضوح في مصطلحاتها بين السخرية بالمفهوم السيئ المتداولة بين الناس عامة في المجتمع والسخرية ذات الاهداف الايجابية الموجودة في الكوميديا .. الاولى Sarcasm وSarcastic والثانية Comic وComic Opera أو Comic Strip هذه الفكرة من اكتشافاتي وليست لأحد آخر . واضفت اليها ايضا من أفكاري وحدي المقارنة مع اللغة العربية حيث ان الفن نشأ في اوربا وكلمة كوميديا اجنبية . ويتم التعامل عربياً مع كلمة «سخرية» العربية بالمعنيين في آن واحد المعنى الديني السيئ والمعنى الفني الايجابي فيحدث الخلط وعندما نقول «الكاتب الساخر» نقصد «الكاتب الكوميدي» بالمفهوم الفني مثل «الكوميديان عادل امام» ليس في العربية تفصيل وتمييز بينهما.
عنوان ولب ومحور الموضوع في مقال «السخرية والكوميديا» من افكاري النيرة وملاحظاتي الذكية التي يعجز طايوق رئيس تحرير ظنون الملئ بالمؤامرات من الوصول اليها لأنها من سمات «العباقرة». وليس «حثالات» الصحافة. واكرر «ليس تحدياً للاقزام بل احقاقاً للحق» كل ما ذكرته في الكلمات السابقة وجاء في صلب وروح مقالي السابق من افكار وابداعات الكاتب العبقري صلاح التوم من الله وليس لاحد آخر أو كتاب آخر ضلع فيها.
وحتى أقوي حجتي استعنت «ولم اسرق أو أنهب» ـ كما ذكر رئيس تحرير ظنون المريض شفاه الله ـ استعنت بآيات قرآنية وشرحها وردت في «الموسوعة العربية العالمية» المجلد رقم 12 الطبعة الثانية صفحة 205 ـ وليس كما ذكر الكاذب رئيس تحرير ظنون من الانترنت ولا مما اسماه «الموسوعة المعرفية الشاملة» او [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وهل يمكن ان تسرق او تنهب آيات قرآنية ـ كلام الله ـ وشرحها جاءت كأمثلة لتقوية فكرة جديدة نيرة؟ قلت لكم سابقاً ان رئيس ظنون يتسم بالغفلة وعدم الدقة وعدم الذكاء ويتأكد هذا مجدداً .. فقد ظن صاحب ظنون انني «لص انترنت من العيار الثقيل» كما ذكر بالخط العريض .. وهذا كذب وغير صحيح لانني لم اطلع على الانترنت منذ سنوات .. وظن صاحب ظنون انني «سرقت» مما اسماه «الموسوعة المعرفية الشاملة في الانترنت» .. وهذا ظن كاذب وآثم لانني استعنت بآيات وردت في «الموسوعة العربية الشاملة».. شيل شيلتك وارجى الراجيك وجهز التعويض قضية جاهزة يرزقكم من حيث لا تعلمون وكلاكيت تاني مرة «يا حافر حفرة السوء وسع مراقدك فيها» .. ولو باريتني عشان تعتر لي ياما حتقع في حفر جديدة وسنكشف مراراً وتكراراً مساوئ ومخازي صحيفتكم البايرة والركيكة بالحجة والمنطق وكل ما تعجز عن الرد عليه وتهرب منه بموضوعات شخصية تنقلب وبالاً عليك ودعمت حجتي ايضاً باسماء بعض كتاب الغرب وردت في الموسوعة العربية العالمية موجودة في الذاكرة لكن عندما تريد ان تنشط ذلك ترجع الى المصادر من منا لا يعرف «جليفر»؟ وحتى بالنسبة للاسماء التي لا تعرفها تصل اليها في المراجع ولم اكتب مقالاً قائماً بذاته في بحث علمي بل جاء المقال رداً على محاولة فاشلة من «ظنون» لاتهام قوون بعدم اتباع شرع الله وهو اتهام خطير.
المفارقة الساخرة التي تدل على ركاكة وضعف رئيس ظنون وتثبت انه طلع اي كلام ان الانترنت الذي حاول ان يصوره بانه «المعتدى عليه» هذا الانترنت هو الذي يحتشد بجيوش لا حد لها من اللصوص وقد تعرضت شخصياً لذكر مقالاتي الرياضية في الانترنت دون ان تنسب لي ولم اعر الامر اهتماماً.
«لص انترنت من العيار الثقيل» ستندم على هذه العبارة كثيراً لاني لم اشاهد الانترنت منذ سنوات .. لي رب يحميني دائماً نحمده ونشكره ويوقعك في شر اعمالك وسوء نيتك .. بعد الاتهامات القبيحة التي وجهها لي بصفاقة هذا الشخص الردئ ذهبت الي الانترنت لاعرف ماهو ما يسمى بالموسوعة المعرفية الشاملة التي نسب اليها رئيس ظنون مقالا تمتلكه الموسوعة العربية العالمية .. أول ما صادفني عبارة «ارسل مقالا» .. الموقع الذي يفرد مساحة لرسائل «اي زول» ليس موسوعة علمية ولو ادعى ذلك بل «منتدى» غير موثوق بكل ما ينشر فيه ويحتشد الانترنت بمواقع عديدة تحمل اسم «موسوعة» زوراً وبهتاناً .. يستطيع اي شخص مسطح «مثل رئيس ظنون» ان ينشئ موقعاً في الانترنت يطلق عليه «الموسوعة الدولية الرهيبة» مثلاً لان النت «صقيعة» ما عندها والي ولا قيم.. واحد من هذا الصنف يوقع باسم «اخوكم حسن» عامل موقع اسمه «الموسوعة العربية الحديثة» .. قال فيه كذباً وجهلاً «لا وجود لموسوعة عربية حديثة مطبوعة او الكترونية» مع ان هذا غير صحيح وياما توجد بلاوي في الانترنت .. وزول ظنون المسطح بيعتقد ان العلم في كل ما يجئ في الانترنت.
ونوجه لك سؤالاً امتداداً لاسئلة عديدة وجهناها له ولم يرد عليها حتى الان اذا كان مقال «السخرية في القرآن الكريم» ملك «الموسوعة العربية العالمية» كيف جاء الى النت في ما يسمى بـ«الموسوعة المعرفية الشاملة»؟
ان اللص الذي ربما لا يعلم انه لص هو رئيس ظنون الذي نسب مقال «السخرية في القرآن الكريم» الى ما تسمى بـ«الموسوعة المعرفية الشاملة» وهو ملك «الموسوعة العربية العالمية» وكان عليه وهو يدعي المعرفة بهذه الاشياء ان يتريث قليلاً ولا ينقاد لحقده ليتأكد من المالك الأصلي للمقال المذكور والا ينخدع باي شئ يجئ في «سوق ام دفسو الانترنت»!
ومن ناحية اخرى فان اسم الصحيفة نفسه «مسروق» ولا يعبر عن الموجود فيها فهي صحيفة جرائم وتسلية بالكلمات المتقاطعة وغيرها وتباع بصور النساء وباثارة الفتن بين الناس ثم ان اللص هو ما يسمى بـ«الموسوعة المعرفية الشاملة» حسب ما صوره رئيس ظنون بان مقال «السخرية في القرآن الكريم» ملكه وهذا كذب وغير صحيح لأن المقال ملك «الموسوعة العربية العالمية» وقد حذرت «الموسوعة العربية العالمية» امثال مثل هذه المواقع تحديداً واصحاب المطابع ودور النشر بتنبيه جاء فيه «جميع حقوق الطبع والنشر والتوزيع في جميع انحاء العالم محفوظة غير مسموح بطبع اي جزء من اجزاء هذه الموسوعة او ادخاله في اي نظام لخزن المعلومات واسترجاعها او نقله على اي هيئة او باي وسيلة سواء اكانت وسائل الكترونية او شرائط ممغنطة او ميكانيكية او كانت استنساخاً او تسجيلاً او غيرها الا باذن كتابي من الناشر».. وواضح من هذا النص خاصة العبارة الاخيرة «الا باذن كتابي» ان المقصود تحديداً لصوص الانترنت والمطابع ودور النشر والتوزيع في جميع انحاء العالم الذين يعيدون افراغ محتويات الموسوعة تحت اسماء اخرى وليس القارئ العادي للموسوعة المستهدف اساساً للانتفاع بمعلوماتها والاستفادة من اليسير منها .. ولذلك تلجأ مواقع الانترنت لاتقان «النهب المصلح» الى وسيلة «ارسل مقالاً» حتى تنسب المعلومات الى شخص مجهول!!
نحن لا نعتمد في الأمثلة التي ندعم بها افكارنا النيرة والجديدة على الهرج والمرج الموجود في الانترنت الذي يعتقد ذلك الجاهل انه «باب المعرفة ومفتاحها» بل لدينا مكتبة فخمة ومعتبرة فيها مئات امهات الكتب.
ان الذي فقع مرارة رئيس ظنون ليس مقال «السخرية والكوميديا» بل المقال الذي فوقه المتعلق ببيع ظنون بصور النساء وعجزه وتبكمه في الاجابة على السؤال الذي وجه لطمة قوية له «لماذا لا تنشر في صدر الاولى صوراً للرجال ايضاً»؟ والذي جعل رئيس ظنون يفقد اعصابه وينهار ويوجه لنا كذباً التهم والاساءات والشتائم هو لكمات اخرى سابقة كشفت وعرت تماماً صحيفة ظنون وانها صحيفة جرائم وفتن وكلمات متقاطعة.
على رئيس ظنون ان يعلم تماماً ان اي اساءات وشتائم واتهامات كاذبة يوجهها لي تزيدني قوة ومكانة وتزيد جمهوري ايمانا بي وبقدراتي وتزيد رئيس ظنون قبحاً وخزياً وعاراً ولعنات .. انه بجهله وحقده وحسده ليس الشخص الذي يقيم كاتباً صحفيا واعلامياً مثلي له اسهامات واضحة ومقدرة في الصحافة السياسية والرياضية والفنية والتلفزيونية وما يكتبه عني للتقليل مني يثير ضحك القراء وبعضهم عبر عن مقته لهذا الشخص المريض الذي يستند على معلومات كاذبة وخاطئة ليصفني بوقاحة منقطة النظير وعبارات قبيحة مثل:
رائد صحافة «النهب المصلح»
لص انترنت من العيار الثقيل
يستحق قطع يده
يستحق بتره من جسد الصحافة
يستحق سحب قيده الصحفي
يستحق التبرؤ منه علناً
بربكم من يستحق هذا؟!
عموما كل ما يتعلق باشانة سمعتي في الصفحة الاولى والأخيرة سيأخذ طريقه الى المحاكم ومجلس الصحافة حتى يجد هذا الشخص الردئ من يؤدبه ويوقفه عند حده.
بالمناسبة
٭ قال المتنبئ:
واذا اتتك مذمتي من ناقص
فهي الشهادة لي باني كامل
٭ وقال المتنبئ ايضاً:
اذا ساء فعل المرء ساءت ظنونه
وصدق ما يعتاده من توهم
٭ وقال شاعر:
وان عناء ان تفهم جاهلاً
فيحسب جهلاً انه منك افهم
٭ وقال شاعر آخر:
اليس من البلوى بانك جاهل
وانك لا تدري بانك لا تدري
اذا كنت لا تدري ولست كمن درى
فكيف اذن تدري بانك لا تدرى | |
|
